الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "مفخرة العالم امرأة"

تاريخ النشر : 2023-02-08
صدور كتاب "مفخرة العالم امرأة"
>"مفخرة العالم امرأة"

>أهم سيّدات الوطن العربي

>طبيبات يحصدنّ جوائز التميّز

في مطبوعته الفاخرة يسطر الأديب  والروائي السعودي عبد العزيز آل زايد  سيرة ومسيرة أكثر من 40 طبيبة يتوّجها بلقب "مفخرة العالم"، حيث جاء هذا الكتاب في سياق تثمين دور المرأة الطبيبة التي تفرغت لجعل هذا العالم في حال أفضل، المرأة الطبيبة مفخرة لكل العالم، هذا ما يريد الكتاب إيصاله للجمهور، وقد أورد الكاتب فيه عدة طبيبات من 4 بلدان مختلفة كنماذج للتميّز، وقد احتفلت العديد من الصحف والمواقع بهذا الإصدار النبيل الذي يمجد دور المرأة الطبيبة ويثني على علمها وعطاءها الذي لا ينكر. 

( مفخرة العالم امرأة )

هو الإصدار الـ 13 في قائمة مؤلفات الكاتب والروائي السعودي آل زايد، يقع الكتاب في 148 صفحة، مشحون بالصور، نطاق دراسته في كلًا من: "الأردن، والبحرين، والسعودية، والسودان"، الكتاب من إنتاجات دار النشر السعودية إرفاء التي تتخذ من مدينة جدة مقرًا لها، جاء في ظهر الغلاف: إنّ هذا الكتاب جاء من باب العرفان، لتقديس دور الأطباء بشكل عام، ودور المرأة الطبيبة بشكل خاص، وبالأخص المتميزات ممن ذكرنا أو لم نذكر، فليس لبحرهن ساحل حَتّى تحاصره دفتي هذا الكتاب القصير، إنّ للمرأة الطبيبة اليوم مكانة مرموقة تدركها، ولقد أثبتت المرأة الطّبيبة اليوم مكانتها وجدارتها، حَتّى أمست القلادة التي تفخر بها المجتمعات، وحقّ لنا أن نلقبها بـ (مفخرة العالم).

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف