الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "مفخرة العالم امرأة"

تاريخ النشر : 2023-02-08
صدور كتاب "مفخرة العالم امرأة"
>"مفخرة العالم امرأة"

>أهم سيّدات الوطن العربي

>طبيبات يحصدنّ جوائز التميّز

في مطبوعته الفاخرة يسطر الأديب  والروائي السعودي عبد العزيز آل زايد  سيرة ومسيرة أكثر من 40 طبيبة يتوّجها بلقب "مفخرة العالم"، حيث جاء هذا الكتاب في سياق تثمين دور المرأة الطبيبة التي تفرغت لجعل هذا العالم في حال أفضل، المرأة الطبيبة مفخرة لكل العالم، هذا ما يريد الكتاب إيصاله للجمهور، وقد أورد الكاتب فيه عدة طبيبات من 4 بلدان مختلفة كنماذج للتميّز، وقد احتفلت العديد من الصحف والمواقع بهذا الإصدار النبيل الذي يمجد دور المرأة الطبيبة ويثني على علمها وعطاءها الذي لا ينكر. 

( مفخرة العالم امرأة )

هو الإصدار الـ 13 في قائمة مؤلفات الكاتب والروائي السعودي آل زايد، يقع الكتاب في 148 صفحة، مشحون بالصور، نطاق دراسته في كلًا من: "الأردن، والبحرين، والسعودية، والسودان"، الكتاب من إنتاجات دار النشر السعودية إرفاء التي تتخذ من مدينة جدة مقرًا لها، جاء في ظهر الغلاف: إنّ هذا الكتاب جاء من باب العرفان، لتقديس دور الأطباء بشكل عام، ودور المرأة الطبيبة بشكل خاص، وبالأخص المتميزات ممن ذكرنا أو لم نذكر، فليس لبحرهن ساحل حَتّى تحاصره دفتي هذا الكتاب القصير، إنّ للمرأة الطبيبة اليوم مكانة مرموقة تدركها، ولقد أثبتت المرأة الطّبيبة اليوم مكانتها وجدارتها، حَتّى أمست القلادة التي تفخر بها المجتمعات، وحقّ لنا أن نلقبها بـ (مفخرة العالم).

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف