
ماذا سبق هذا الصّمت
بقلم: محمود حسونة ( أبو فيصل)
★ ماذا سبق هذا الصّمت؟ كلامًا متكلّفًا لم يدخل طاعتي! لن أدخل طاعته!
★فضولي سبقني إلى أنوار الفجر …ما تبقى من اللّيل تركته للّيل!
★ لا يغرّنّك…صغيرٌ هذا اللّيل بذراعٍ واحدةٍ أحيط به!
★الشّجرة تُسقطها….لا تُؤمن بالثّمار النّاضجة!
★لا تحمل عنّي أثقالي! من أين سأجلب البروق؟ بغيماتي لن أُفرّط!
★لن أتعهّدك ! لن أُلزمك بأمرٍ... أجِد الاقتناص وحدك...لا تكن على وفاقٍ معي! كن أنت! كن أنت والسّهم روحًا واحدةً!
★ كيف بالشّجرة أمسكتَ ؟! إلّا بظلالها لا تُمسك الشّجرة! قبل أنْ تهترئ عن أثوابها تتخلّى!
★هذه خُطى متعثرة أردتها… حتى يتبعني مَنْ بعدي… أمواتٌ يبحثون… يقتفون أثر ميتٍ! ما قلته قاله آخرون كثر! لكنّي ٱلفته رفيقًا ساذجًا… فعلًا بسيطًا! لم أنتظر منه إجابات!
★وأنت تقرأ… أنت المفسّر الوحيد لما يُغضبك!
بقلم: محمود حسونة ( أبو فيصل)
★ ماذا سبق هذا الصّمت؟ كلامًا متكلّفًا لم يدخل طاعتي! لن أدخل طاعته!
★فضولي سبقني إلى أنوار الفجر …ما تبقى من اللّيل تركته للّيل!
★ لا يغرّنّك…صغيرٌ هذا اللّيل بذراعٍ واحدةٍ أحيط به!
★الشّجرة تُسقطها….لا تُؤمن بالثّمار النّاضجة!
★لا تحمل عنّي أثقالي! من أين سأجلب البروق؟ بغيماتي لن أُفرّط!
★لن أتعهّدك ! لن أُلزمك بأمرٍ... أجِد الاقتناص وحدك...لا تكن على وفاقٍ معي! كن أنت! كن أنت والسّهم روحًا واحدةً!
★ كيف بالشّجرة أمسكتَ ؟! إلّا بظلالها لا تُمسك الشّجرة! قبل أنْ تهترئ عن أثوابها تتخلّى!
★هذه خُطى متعثرة أردتها… حتى يتبعني مَنْ بعدي… أمواتٌ يبحثون… يقتفون أثر ميتٍ! ما قلته قاله آخرون كثر! لكنّي ٱلفته رفيقًا ساذجًا… فعلًا بسيطًا! لم أنتظر منه إجابات!
★وأنت تقرأ… أنت المفسّر الوحيد لما يُغضبك!