عويل الرياح
بقلم: ناس حدهوم أحمد
في آخر الليل
أيقظني عويل الرياح
وبكاؤها
فأحسست كما لو أنني
أبا حنونا لها
فأسندتها صدري لتبلله بالعبرات
شعرت الرياح
بحناني المتدفق
فسكن نحيبها
وهدأ روعها
-----------
المحيط الأطلسي أكتوبر 1968
على ظهر باخرة تجارية
بقلم: ناس حدهوم أحمد
في آخر الليل
أيقظني عويل الرياح
وبكاؤها
فأحسست كما لو أنني
أبا حنونا لها
فأسندتها صدري لتبلله بالعبرات
شعرت الرياح
بحناني المتدفق
فسكن نحيبها
وهدأ روعها
-----------
المحيط الأطلسي أكتوبر 1968
على ظهر باخرة تجارية