الأخبار
بالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026الأردن: كارثية الوضع في غزة تستدعي تحركاً دولياً فورياً لفرض إدخال المساعدات(فاو): 4.6% فقط من أراضي قطاع غزة صالحة للزراعةالوزير برهم: امتحانات الثانوية العامة ستُعقد في غزة رغم كل التحدياتوزيرا خارجية مصر وقطر يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة"الأخطبوط" بونو يحقق إنجازاً تاريخياً غير مسبوق في مونديال الأنديةالقدس: الاحتلال يهدم منزلاً في بيت حنينا ويجبر عائلة على هدم منزلها في سلوان
2025/7/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في ساعة الذروة

تاريخ النشر : 2023-01-09
في ساعة الذروة
في ساعة الذروة

بقلم: رحال لحسيني

تحمل أوراقا مالية في كف يدها اليسرى وتمد اليمنى لضيوف جدد وسط صخب العرس لأخذ "لغرامة"..

يتوارى إلى الخلف من لا يريد الأداء ومن لا يستطيع كذلك.

أشخاص يتمتعون بقدرة هائلة على التخلص من الابتزاز، لا يتوانون في التصفيق والتنابز ومحاولات إحراجها.

لا زالت ترقص بغنج مصطنع وتنتقل بين المدعوين المنبهرين بتفاصيل جسدها السمين، تجمع مبالغها المستحقة طبعا.

الجوق الشعبي يواصل العزف والرقص والغناء.

الحفل يوشك على الختام.

------------------------------------------------------
* "لغرامة": هدايا مالية أو عينية اختيارية يقدمها الضيوف عربون مودة ودعم للعروسين.

المقصود ب"لغرامة" في النص أوراق مالية يتم تعليقها للراقصات أو العازف او المغني (تسمى العملية كذلك ب "التعلاق") تقوم بعض الراقصات بجولات بين ضيوف الأعراس الشعبية وتصر على طلبها بنفسها وتسلمها في يدها.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف