الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

على مر الزمان

تاريخ النشر : 2022-12-13
على مر الزمان
على مر الزمان 

بقلم: سهير عبد العزيز


عجبي على دنيا تبدل حالها

ثغرٌ تبسم والمآسي أصلها

حاطت بنا من كل فجٍ عِلة

منها فصرنا لا نقاوم حملها

أنهكت تباريح الحياة حالنا

والوجد جفف الدموع في مقلها

رانت على القلب هموم جائحة

خر بها الفكر مدرجاً بثقالها

من ذا الذي يتصدق بشق تمرة

ينوي الوصال ويرتضي فضالها

تبددت هموم الزمان راحلة

تهوى النفوس من يحقق آمالها

يا خالقي أنزل علينا رحمةً

تُجبر بها كسر القلوب وأنينها

قلمي الندي أنعش روحي وهيامها

وجاوز الفكر مدائن أُنسها

كم إفتقدنا لأحاديث حب ندية

وليالي سمر تتراقص فيه رجالها

زف الزمان لنا مواكب حظ ثرية

وكدر العيش أجهش على سلطانها

لم يَبْقَ لي في هذه الدنيا ثقة

بعدما فاح الغدر وساء حالها

تاه العمر في دياجي الورى

قلبٌ شقي ودمعٌ سخي فقد وصالها

كم جاد في اللوم والذم حسرة

أنهار النميمة لم تجف ينابيعها

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف