حسيبك للزمان
شيخوختي مؤلمة
لا تحتمل
والندم لم يشخ
ولا يريد أن يشيخ
وأنا وحدي وحيد
بدونك
ها قد مرت سنين طويلة على فراقك
ولم يعد يظهر لك أثر الآن
بعد أن كنت قد تعودت على رؤيتك
ودون أن أستطيع التحدث إليك.
وخلال اللقاء الأخير حدثت الإلتفاتة الأخير وفي لحظة خاطفة مني ومنك
تابع كل منا طريقه وانتهى المشهد الحزين.
وها أنا الآن حزين ووحيد مع ندمي عليك
لم يبق بيننا إلا الرحيل الأبدي
ولا أدري إن كانت روحي ستلتقي بروحك على أبدية الأثير
هذا هو قدرنا وهو أقوى من كل سبيل.
بقلم: ناس حدهوم أحمد الخمار
شيخوختي مؤلمة
لا تحتمل
والندم لم يشخ
ولا يريد أن يشيخ
وأنا وحدي وحيد
بدونك
ها قد مرت سنين طويلة على فراقك
ولم يعد يظهر لك أثر الآن
بعد أن كنت قد تعودت على رؤيتك
ودون أن أستطيع التحدث إليك.
وخلال اللقاء الأخير حدثت الإلتفاتة الأخير وفي لحظة خاطفة مني ومنك
تابع كل منا طريقه وانتهى المشهد الحزين.
وها أنا الآن حزين ووحيد مع ندمي عليك
لم يبق بيننا إلا الرحيل الأبدي
ولا أدري إن كانت روحي ستلتقي بروحك على أبدية الأثير
هذا هو قدرنا وهو أقوى من كل سبيل.