الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مخاطر الفيسبوك

تاريخ النشر : 2022-12-01
مخاطر الفيسبوك

بقلم: عمر بلقاضي - الجزائر

حَدَثَ الذي كنَّا نخافُ ونحذرُ
والشيخُ إن ركبَ الهوى لا يُعذرُ
زحفتْ بنا عِلَلُ النُّفوسِ إلى رَدَى
عيشٍ كئيبٍ بالشُّكوك يُكدَّرُ
الفيسبوكُ وسيلة ٌ ملعونة ٌ
تئِدُ البراءة في الدُّنى وتدمِّرُ
هو يا فتى أحبولة ُ الدَّجالِ كي
يُردي الطَّهارة في النُّفوسِ ويَطمرُ
يُفشي الخنا في النَّاس كي يتنصَّلوا
من دينِ ربِّ العالمينَ ويكفُرُوا
كم عاشقٍ بالفيسبوك مُتيَّمٍ
في غيِّهِ وغرامه يتعثَّرُ
عاثت به عِللُ الهوى حتى هوى
وغدا مهينا في الهوان يُجَرْجَرُ
يا خائنا بالفيسبوك إذا خلا
الله يعلمُ يا غويُّ وينظرُ
فلْتجتنبْ دربَ الفواحش انَّهُ
دربُ المهالك للدِّيارِ يُدمِّرُ
إنَّ الغواية َ خِسَّة ٌوشقاوة ٌ
تئدُ الكرامة في الرُّغام تُعفِّرُ
فلنطردِ الآثامَ من تفكيرنا
ولنلزمِ الأخلاقَ حين نُفكِّرُ
ولنتركِ النَّهجَ الذي يُردي التُّقَى
إنَّ التَّعاسة بالخنا تَتَبلورُ
ولنجتنبْ في الفيسِ كلَّ دَنِيَّة ٍ
فيما نحاورُ أو نبُثُّ وننشر

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف