إلى قادة الفصائل الفلسطينية ولمن له الحكم في قطاع غزة من المقهورين والمدرجين الأمنيين وممنوعين من السفر
بقلم: د. حازم عوني الصوراني - كاتب ومحلل فلسطيني
رسالة إلى قادة الفصائل الفلسطينية ولمن له الحكم في قطاع غزة من المقهورين والمدرجين الأمنيين وممنوعين من السفر.
وإلى الإخوة الأشقاء في جمهورية مصر العربية بوابة الحرية والتنقل الفلسطيني من قطاع غزة..
ممنوعين مقهورين مكبلين في وطننا، هل القدر عمل بنا هكذا؟ أم وقع علينا ظلم الاعتقال القسري واعتقال الكلمة واعتقال الحقيقة؟ هل أصبحنا ممنوعين لأننا نقول فلسطين أم لأننا نعبر عن حريتنا وقضيتنا الفلسطينية؟
هل نحن ممنوعين من السفر والتنقل من الجانب المصري لنجد أنفسنا أننا مدرجين وممنوعين أيضا من الطرف الثاني؟
أين أنتم يا قادة من الممنوعين المقهورين؟
هل هم أصبحوا وصمة عار أم منبوذين لانهم مدرجين أمنيين مع العلم أن الممنوعين معظمهم من الثوريين الذين ناضلوا من أجل فلسطين ورفعوا العلم الفلسطيني لينادوا بالقضية الوطنية الفلسطينية.
أين أنتم يا قادة من الممنوعين وخاصة من الجانب المصري معبر رفح ألن نجد منكم قائدا مسؤولا يطالب الأشقاء المصريين ومن يحمل ملف الأمنيين أن يفاوض بسفر هؤلاء الأمنيين، فمنهم المرضى ومنهم من يريد أن يكمل دراساته بالخارج ومن يريد أن يعتمر في الأراضي السعودية ومنهم من له الحق بالتنقل بين البلدان العربية للتواصل مع الأشقاء العرب واكمال مسيرته الوطنية الفلسطينية.
رسالة من كافة المقهورين الممنوعين من السفر لقادة الفصائل ومن هو المسؤول عن قطاع غزة بفتح ملف الممنوعين من السفر لما لهم من حق كفلته لهم كل القوانين والحقوق الوطنية والعربية والدولية.
بقلم: د. حازم عوني الصوراني - كاتب ومحلل فلسطيني
رسالة إلى قادة الفصائل الفلسطينية ولمن له الحكم في قطاع غزة من المقهورين والمدرجين الأمنيين وممنوعين من السفر.
وإلى الإخوة الأشقاء في جمهورية مصر العربية بوابة الحرية والتنقل الفلسطيني من قطاع غزة..
ممنوعين مقهورين مكبلين في وطننا، هل القدر عمل بنا هكذا؟ أم وقع علينا ظلم الاعتقال القسري واعتقال الكلمة واعتقال الحقيقة؟ هل أصبحنا ممنوعين لأننا نقول فلسطين أم لأننا نعبر عن حريتنا وقضيتنا الفلسطينية؟
هل نحن ممنوعين من السفر والتنقل من الجانب المصري لنجد أنفسنا أننا مدرجين وممنوعين أيضا من الطرف الثاني؟
أين أنتم يا قادة من الممنوعين المقهورين؟
هل هم أصبحوا وصمة عار أم منبوذين لانهم مدرجين أمنيين مع العلم أن الممنوعين معظمهم من الثوريين الذين ناضلوا من أجل فلسطين ورفعوا العلم الفلسطيني لينادوا بالقضية الوطنية الفلسطينية.
أين أنتم يا قادة من الممنوعين وخاصة من الجانب المصري معبر رفح ألن نجد منكم قائدا مسؤولا يطالب الأشقاء المصريين ومن يحمل ملف الأمنيين أن يفاوض بسفر هؤلاء الأمنيين، فمنهم المرضى ومنهم من يريد أن يكمل دراساته بالخارج ومن يريد أن يعتمر في الأراضي السعودية ومنهم من له الحق بالتنقل بين البلدان العربية للتواصل مع الأشقاء العرب واكمال مسيرته الوطنية الفلسطينية.
رسالة من كافة المقهورين الممنوعين من السفر لقادة الفصائل ومن هو المسؤول عن قطاع غزة بفتح ملف الممنوعين من السفر لما لهم من حق كفلته لهم كل القوانين والحقوق الوطنية والعربية والدولية.