الحكومة الصهيونية المتطرفة واستراتيجية المواجهة الفلسطينية
بقلم: د. هاني حسن عودة
نظراً لخطورة تشكيل حكومة صهيونية متطرفة، في ظل حالة التشرذم الفلسطيني والعربي، فالأمر يتطلب إتخاذ خطوات عملية جريئة وسريعة:
أولاً: الانسحاب الفوري من إتفاق أوسلو وإلغاء ما نتج عنه من إلتزامات أمنية وسياسية واقتصادية.
ثانياً: إعادة ترتيب أوراق السلطة بما يضمن تغيير دورها الوظيفي لصالح القضية الفلسطينية.
ثالثاً: دمج جميع القوى والملفات الفلسطينية على قاعدة الشراكة الوطنية وتحت إدارة موحدة.
رابعاً: الاجتماع الفوري لجميع القوى السياسية الفلسطينية دون أي تأويل أو شروط.
خامساً: تعزيز صمود المواطن الفلسطيني برفع الإجراءات وتعطيل الجباية مرحليا لاستنهاض الشعب بقدرات كافية لمواجهة الخطر الصهيوني القادم.
سادساً: تشكيل جبهة تضم الدول الداعمة للموقف الفلسطيني وتوجيه ذلك لتعزيز مواجهة الاحتلال.
سابعاً: توحيد قدرات فلسطيني الشتات وتوجيههم نحو إشراكهم الفعلي في تحمل المسؤولية في المواجهة.
ثامناً: التحرك السريع نحو أصدقاء القضية الفلسطينية وحركة التضامن في العالم لتوجيههم بقدراتهم لتشكيل تيار عالمي عملي لمواجهة التحديات القادمة.
تاسعاً: التوجه نحو القانون الدولي وتفعيل الدبلوماسية الدولية للتحرك الفعلي في مواجهة الاحتلال في المحافل الدولية.
عاشراً: تشكيل شبكة أمان محلية، عربية وعالمية رسمية أو شعبية لدعم الموقف الفلسطيني.
كل ذلك يتطلب التحرك السريع والعملي لكل منها فريق يعمل بحالة طوارئ.
بقلم: د. هاني حسن عودة
نظراً لخطورة تشكيل حكومة صهيونية متطرفة، في ظل حالة التشرذم الفلسطيني والعربي، فالأمر يتطلب إتخاذ خطوات عملية جريئة وسريعة:
أولاً: الانسحاب الفوري من إتفاق أوسلو وإلغاء ما نتج عنه من إلتزامات أمنية وسياسية واقتصادية.
ثانياً: إعادة ترتيب أوراق السلطة بما يضمن تغيير دورها الوظيفي لصالح القضية الفلسطينية.
ثالثاً: دمج جميع القوى والملفات الفلسطينية على قاعدة الشراكة الوطنية وتحت إدارة موحدة.
رابعاً: الاجتماع الفوري لجميع القوى السياسية الفلسطينية دون أي تأويل أو شروط.
خامساً: تعزيز صمود المواطن الفلسطيني برفع الإجراءات وتعطيل الجباية مرحليا لاستنهاض الشعب بقدرات كافية لمواجهة الخطر الصهيوني القادم.
سادساً: تشكيل جبهة تضم الدول الداعمة للموقف الفلسطيني وتوجيه ذلك لتعزيز مواجهة الاحتلال.
سابعاً: توحيد قدرات فلسطيني الشتات وتوجيههم نحو إشراكهم الفعلي في تحمل المسؤولية في المواجهة.
ثامناً: التحرك السريع نحو أصدقاء القضية الفلسطينية وحركة التضامن في العالم لتوجيههم بقدراتهم لتشكيل تيار عالمي عملي لمواجهة التحديات القادمة.
تاسعاً: التوجه نحو القانون الدولي وتفعيل الدبلوماسية الدولية للتحرك الفعلي في مواجهة الاحتلال في المحافل الدولية.
عاشراً: تشكيل شبكة أمان محلية، عربية وعالمية رسمية أو شعبية لدعم الموقف الفلسطيني.
كل ذلك يتطلب التحرك السريع والعملي لكل منها فريق يعمل بحالة طوارئ.