الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رفقًا بمن حولكم يا أصحاب المشاعر

تاريخ النشر : 2022-11-26
رفقًا بمن حولكم يا أصحاب المشاعر 

بقلم: ياسر عبد الله

من الظواهر السلبية التي يقع فيها البعض التحدث مع أصدقائه بصوت مرتفع في الأماكن العامة مع ضحكات صاخبة تُسمع جميع من حولهم، وأحيانًا يتراقصون غير مبالين بمشاعر الناس وانزعاجهم، وقد يؤدي سوء أفعالهم وتصرفاتهم المشينة إلى الشجار مع الناس.. 

وكذلك نجد من يرفع صوت المسجل في سيارته ليطرب نفسه مقابل إزعاج حي بأكمله، وأيضا من يتحدث بالجوال بصوت مرتفع.

فجميع تلك الأفعال تؤذي الناس، وهي منافية للذوق والأدب والأخلاق.

قال تعالى: (وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ)

قال كبار المفسرين عن تفسير هذه الآية:

لا تبالغ في الكلام، ولا ترفع صوتك، وهذا التشبيه بالحمير يقتضي تحريمه وذمه غاية الذم، فشبه صاحب الصوت المرتفع بصوت ونهيق الحمير. 

فاحذر أخي المسلم من رفع صوتك، كي لا تسيء لنفسك وتؤذي غيرك، وتنفر الناس منك، وليكن صوتك على قدر ما يَحتاج إليه مَنْ تُخاطبه.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف