جنى تجني ثمار تألّقها
بقلم أ. رغدة طرايرة
حين تُرصف المفردات في سبك محكم، وتتراصّ المعاني في نسق ثاقب؛ فلا شكّ أنّك طامح إلى الغوص في غاباتها متشابكة الأغصان، وأبهائها المطرّزة ببديع الصّياغة، وحسن انتقاء بيانها، فتراك تتلمّس عمق التّصوير المحلّى بهندسة قلم استوفى ملامح البلاغة، ليشقّ طريقه نحو التّميّز فحازه بجدارة..
فليس غريبًا، والحال كذلك، أن تحرز إحدى طالباتي، الطّالبة جنى النّواجعة، ابنة الصّف الثّامن على قصب السّبق في فنّ القصّة القصيرة على مستوى مديريّة التّربية والتّعليم، لترسم لنا عناصرها برواة كاتبة علا نجمها قبل أن تكتمل حكاية إبداعها.
فهنيئًا لك جنى، وهنيئًا لمدرسة بنات رقعة الثّانويّة، تلك المدرسة الولّادة للإبداع، والمستحقّة للصّدارة..
بقلم أ. رغدة طرايرة
حين تُرصف المفردات في سبك محكم، وتتراصّ المعاني في نسق ثاقب؛ فلا شكّ أنّك طامح إلى الغوص في غاباتها متشابكة الأغصان، وأبهائها المطرّزة ببديع الصّياغة، وحسن انتقاء بيانها، فتراك تتلمّس عمق التّصوير المحلّى بهندسة قلم استوفى ملامح البلاغة، ليشقّ طريقه نحو التّميّز فحازه بجدارة..
فليس غريبًا، والحال كذلك، أن تحرز إحدى طالباتي، الطّالبة جنى النّواجعة، ابنة الصّف الثّامن على قصب السّبق في فنّ القصّة القصيرة على مستوى مديريّة التّربية والتّعليم، لترسم لنا عناصرها برواة كاتبة علا نجمها قبل أن تكتمل حكاية إبداعها.
فهنيئًا لك جنى، وهنيئًا لمدرسة بنات رقعة الثّانويّة، تلك المدرسة الولّادة للإبداع، والمستحقّة للصّدارة..