«حكايات من الفلكلور العراقي».. كتاب جديد للكاتب فهد حافظ زيباري
صدر كتاب «حكايات من الفلكلور العراقي» للكاتب فهد حافظ زيباري عن دار فنون للنشر.
وجاء على غلاف الكتاب: التراث الشفوي العراقي يشمل مجموعة متنوعة غنية من الأساطير والقصص الشعبية: تتراوح ما بين الخرافات، والأساطير البطولية، والقصص المستمدة من الأديان، والملاحم، والعادات القبلية.
ونوه الكاتب فهد حافظ زيباري، بأن هذا التراث الضارب في أعماق التاريخ السحيق مستمد من التمازج الحضاري والثقافي المتنوع في بلاد الرافدين القديمة من السومرية والكلدانية والآشورية إلى الفارسية والتركية والعربية.
أضاف أن هذا الإرث الثقافي العظيم أنتج قصصاً وأساطير شعبية (فولكلورية) متميزة، ثم تناقلها شفاها من جيل غلى جيل على مر العصور.
تابع: وقد يقوم كل جيل بإضافة أشياء جديدة أو حذف اشياء للتوافق مع واقع حياته التي يعايشها، وهذا الإبداع ليس من صنع فرد بعينه، بل تراث إنساني جماعي.
صدر كتاب «حكايات من الفلكلور العراقي» للكاتب فهد حافظ زيباري عن دار فنون للنشر.
وجاء على غلاف الكتاب: التراث الشفوي العراقي يشمل مجموعة متنوعة غنية من الأساطير والقصص الشعبية: تتراوح ما بين الخرافات، والأساطير البطولية، والقصص المستمدة من الأديان، والملاحم، والعادات القبلية.
ونوه الكاتب فهد حافظ زيباري، بأن هذا التراث الضارب في أعماق التاريخ السحيق مستمد من التمازج الحضاري والثقافي المتنوع في بلاد الرافدين القديمة من السومرية والكلدانية والآشورية إلى الفارسية والتركية والعربية.
أضاف أن هذا الإرث الثقافي العظيم أنتج قصصاً وأساطير شعبية (فولكلورية) متميزة، ثم تناقلها شفاها من جيل غلى جيل على مر العصور.
تابع: وقد يقوم كل جيل بإضافة أشياء جديدة أو حذف اشياء للتوافق مع واقع حياته التي يعايشها، وهذا الإبداع ليس من صنع فرد بعينه، بل تراث إنساني جماعي.
صور
