
يَا حَبِيبْتِي يَا مَصْرْ {شعر بالعامية المصرية}
بقلم: الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
وَكإِنِّي بَاحْلَمْ يَا بَلَدِي
يَا حَبِيبْتِي يَا مَصْرْ
وَالْحِلْمِ دَا شُعْلَة بِيضَا
جَيَّه فِي سَاعِةْ عَصْرْ
وِالْمَرْكِبَه رَايْحَه جَايَّه
رَافْعَه رَايَاتِ النَّصْرْ
يَا بَلَدِي يَا بَلَدِي
يَا بَلَدِي يَا بَلَدِي
آه يَا بَلَدِي يَا مَصْرْ
***
بَاحْلَمْ بِطِيفِ الْغَرِيبْ
رَاجِعْ وِمِسْتَنِّي
حُضْنِكْ يَا سِتِّ الْحَبَايِبْ
وِالْقَلْبِ مِتْهَنِّي
رَاجِعْ فِي قَلْبُه آهَاتْ
شَايْلَه أَسَى السَّنَوَاتْ
يِنْدَهْ عَلِيكِ بِحُرْقَةْ
يَا حَبِيبْتِي..يَا مَصْرْ
***
قـَلْبِي عَلَى الْمَجْرُوح ْ
يَا مَا فِي نِفْسُه يْبُوحْ
وَيْفَضْفَضِ الْمَسْكَنَةْ
وَيَّاكْ يَا رُوحِ الرُّوحْ
تِدِّيلُه عَهْدِ وْأَمَانْ
وِتْفِيضِي رِقَّه وْحَنَانْ
يِصْبَحْ فَتَى الْفِتْيَانْ
اِبْنِكْ حَقِيقِي يَا مَصْرْ
***
جَايْلِكْ فِي قَلْبِي انْتِفَاضَةْ
وَالْقَلْبِ مَلْيَانْ إِرَادَةْ
إِنِّي أَعِيشْ جِوَّا قَلْبِكْ
دَايِقْ نَعِيمِ السَّعَادَةْ
حَبِّيتِكْ انْتِي لِوَحْدِكْ
وِالْحُبِّ بِزْيَادَةْ
طَالِعْ مِنَوَّرْ طَبِيعِي
يَا حَبِيبْتِي يَا مَصْرْ
بقلم: الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
وَكإِنِّي بَاحْلَمْ يَا بَلَدِي
يَا حَبِيبْتِي يَا مَصْرْ
وَالْحِلْمِ دَا شُعْلَة بِيضَا
جَيَّه فِي سَاعِةْ عَصْرْ
وِالْمَرْكِبَه رَايْحَه جَايَّه
رَافْعَه رَايَاتِ النَّصْرْ
يَا بَلَدِي يَا بَلَدِي
يَا بَلَدِي يَا بَلَدِي
آه يَا بَلَدِي يَا مَصْرْ
***
بَاحْلَمْ بِطِيفِ الْغَرِيبْ
رَاجِعْ وِمِسْتَنِّي
حُضْنِكْ يَا سِتِّ الْحَبَايِبْ
وِالْقَلْبِ مِتْهَنِّي
رَاجِعْ فِي قَلْبُه آهَاتْ
شَايْلَه أَسَى السَّنَوَاتْ
يِنْدَهْ عَلِيكِ بِحُرْقَةْ
يَا حَبِيبْتِي..يَا مَصْرْ
***
قـَلْبِي عَلَى الْمَجْرُوح ْ
يَا مَا فِي نِفْسُه يْبُوحْ
وَيْفَضْفَضِ الْمَسْكَنَةْ
وَيَّاكْ يَا رُوحِ الرُّوحْ
تِدِّيلُه عَهْدِ وْأَمَانْ
وِتْفِيضِي رِقَّه وْحَنَانْ
يِصْبَحْ فَتَى الْفِتْيَانْ
اِبْنِكْ حَقِيقِي يَا مَصْرْ
***
جَايْلِكْ فِي قَلْبِي انْتِفَاضَةْ
وَالْقَلْبِ مَلْيَانْ إِرَادَةْ
إِنِّي أَعِيشْ جِوَّا قَلْبِكْ
دَايِقْ نَعِيمِ السَّعَادَةْ
حَبِّيتِكْ انْتِي لِوَحْدِكْ
وِالْحُبِّ بِزْيَادَةْ
طَالِعْ مِنَوَّرْ طَبِيعِي
يَا حَبِيبْتِي يَا مَصْرْ