الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هو الياسر أبو عمار

تاريخ النشر : 2022-11-13
هو الياسر أبو عمار

بقلم: د. عبد الرحيم جاموس 

هو الياسر أبو عمار
واصل سرد الحكاية ..
وكتب أصل الرواية ..
بأحرف من نور ونار ..
غرس في كل واحد منا ..
شيء منه ..
واصل الثورة ..
وأقام صرحاً للكرامةِ في الكرامة ..
وفي كل بيت وحارة وشارع ..
شيد أول مداميك النصر ..
من عيلبون كانت البداية ..
إلى الكرامة ..
من عمان إلى بيروت ..
إلى كل عواصم العالم ...
إلى منبر الأمم المتحدة ...
إلى العودة إلى فلسطين ..
كرس الهوية ..
وكرس الثورة طريق العزة والحرية ..
واصل القيادة الفذة ..
ناور وقاتل حتى النبض الأخير ..
لأجل فلسطين أرضا وشعبا ..
كان صاحب رسالة ..
بلغها بكل اللغات ..
فلسطين عربية ..
وستبقى حرة وأبية ..
هكذا قد عانقته ..
وعاهدته ..
كما كل أبناء الثورة ..
في كل المحطات ..
في كل معارك الثورة ..
جسد معنى الثورة ..
والفروسية والرجولة ..
جسد قيم شعب حر الإرادة ..
كان رمز معارك الثورة المجيدة ..
في بيروت ..
في طرابلس ..
في صيدا وصور والنبطية ..
كما في رفح وجنين ..
كانت إيدو في ايد الموت دائماً ...
كان الموت يشد ..
وهو يشد ...
لكن ..
عمر الثائر ما بموت ..
مات الموت ..
وعاش الياسر ..
وعاشت الثورة ..
لأن ..
ياسر ثورة كل الشعب ...
والشعب عمره ما بموت ..
هذا هو الياسر أبو عمار ..
ونحن فى الذكرى الثامنة عشر لاستشهاد القائد العام / ياسر عرفات وهو يرقد ..
في جنات الخلد بإذن الله نجدد معه العهد ..
ونقول له العهد هو العهد والقسم هو القسم أن نستمر في الثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر بعون الله..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف