هو الياسر أبو عمار
بقلم: د. عبد الرحيم جاموس
هو الياسر أبو عمار
واصل سرد الحكاية ..
وكتب أصل الرواية ..
بأحرف من نور ونار ..
غرس في كل واحد منا ..
شيء منه ..
واصل الثورة ..
وأقام صرحاً للكرامةِ في الكرامة ..
وفي كل بيت وحارة وشارع ..
شيد أول مداميك النصر ..
من عيلبون كانت البداية ..
إلى الكرامة ..
من عمان إلى بيروت ..
إلى كل عواصم العالم ...
إلى منبر الأمم المتحدة ...
إلى العودة إلى فلسطين ..
كرس الهوية ..
وكرس الثورة طريق العزة والحرية ..
واصل القيادة الفذة ..
ناور وقاتل حتى النبض الأخير ..
لأجل فلسطين أرضا وشعبا ..
كان صاحب رسالة ..
بلغها بكل اللغات ..
فلسطين عربية ..
وستبقى حرة وأبية ..
هكذا قد عانقته ..
وعاهدته ..
كما كل أبناء الثورة ..
في كل المحطات ..
في كل معارك الثورة ..
جسد معنى الثورة ..
والفروسية والرجولة ..
جسد قيم شعب حر الإرادة ..
كان رمز معارك الثورة المجيدة ..
في بيروت ..
في طرابلس ..
في صيدا وصور والنبطية ..
كما في رفح وجنين ..
كانت إيدو في ايد الموت دائماً ...
كان الموت يشد ..
وهو يشد ...
لكن ..
عمر الثائر ما بموت ..
مات الموت ..
وعاش الياسر ..
وعاشت الثورة ..
لأن ..
ياسر ثورة كل الشعب ...
والشعب عمره ما بموت ..
هذا هو الياسر أبو عمار ..
ونحن فى الذكرى الثامنة عشر لاستشهاد القائد العام / ياسر عرفات وهو يرقد ..
في جنات الخلد بإذن الله نجدد معه العهد ..
ونقول له العهد هو العهد والقسم هو القسم أن نستمر في الثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر بعون الله..
بقلم: د. عبد الرحيم جاموس
هو الياسر أبو عمار
واصل سرد الحكاية ..
وكتب أصل الرواية ..
بأحرف من نور ونار ..
غرس في كل واحد منا ..
شيء منه ..
واصل الثورة ..
وأقام صرحاً للكرامةِ في الكرامة ..
وفي كل بيت وحارة وشارع ..
شيد أول مداميك النصر ..
من عيلبون كانت البداية ..
إلى الكرامة ..
من عمان إلى بيروت ..
إلى كل عواصم العالم ...
إلى منبر الأمم المتحدة ...
إلى العودة إلى فلسطين ..
كرس الهوية ..
وكرس الثورة طريق العزة والحرية ..
واصل القيادة الفذة ..
ناور وقاتل حتى النبض الأخير ..
لأجل فلسطين أرضا وشعبا ..
كان صاحب رسالة ..
بلغها بكل اللغات ..
فلسطين عربية ..
وستبقى حرة وأبية ..
هكذا قد عانقته ..
وعاهدته ..
كما كل أبناء الثورة ..
في كل المحطات ..
في كل معارك الثورة ..
جسد معنى الثورة ..
والفروسية والرجولة ..
جسد قيم شعب حر الإرادة ..
كان رمز معارك الثورة المجيدة ..
في بيروت ..
في طرابلس ..
في صيدا وصور والنبطية ..
كما في رفح وجنين ..
كانت إيدو في ايد الموت دائماً ...
كان الموت يشد ..
وهو يشد ...
لكن ..
عمر الثائر ما بموت ..
مات الموت ..
وعاش الياسر ..
وعاشت الثورة ..
لأن ..
ياسر ثورة كل الشعب ...
والشعب عمره ما بموت ..
هذا هو الياسر أبو عمار ..
ونحن فى الذكرى الثامنة عشر لاستشهاد القائد العام / ياسر عرفات وهو يرقد ..
في جنات الخلد بإذن الله نجدد معه العهد ..
ونقول له العهد هو العهد والقسم هو القسم أن نستمر في الثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر بعون الله..