بقلم: ولاء زكي
نحن أبطال في قصص حياتنا
وأيقونة تاريخ في روايتنا
ولكن تختلف الموازين عند وضعنا بين النفور
ونعلم دائما بأن هناك انعكاس كامل
سيأتي على أوجه الزمن
نصفه يحرق ونصفه يحنو
وتتعدد الأرقام وتكثر الٱلام
ونلبس حذاء الوجع ونعتلي صفوف الدهر
وتقف علامات التعجب مستفهمة
وتصفق علامات الاستفهام متعجبة
وسنمشي على بحر الأمل
ونترك يابس البأس نائم
ونبحر في قوارب السحب
ونطير بين أمواج النهر
ويصبح الخطأ صحيحاً
والصحيح يصبح مسألة قانونية
ويعمل الطبيب رافعاً
والمحامي مدواياً
وتنام المعلمة في ربوع الفن
وتنجو الحياة مصفقة
والطفل ينضج
والعاقل يتلعثم
وتصبح المرايا انعكاس القادم
والأرض قوقعة الماضي
والكهف البيت الملائم
والعزلة هو المأمن
والقصيدة مرسومة بالحزن
ورقصة على عازف العود
بليلة مضيئة بأشعة الشمس
ونهار قاتم بخافت المحاق
وطالبة جامعية للحروف الأبجدية
وخطوات الطفل بنظرية الكتاب
لمسافة الحروف
وكتابة العلقم
وهنا يبدأ السؤال؟
لمن هذه الحروف ولمَن كُتبتْ !
نحن أبطال في قصص حياتنا
وأيقونة تاريخ في روايتنا
ولكن تختلف الموازين عند وضعنا بين النفور
ونعلم دائما بأن هناك انعكاس كامل
سيأتي على أوجه الزمن
نصفه يحرق ونصفه يحنو
وتتعدد الأرقام وتكثر الٱلام
ونلبس حذاء الوجع ونعتلي صفوف الدهر
وتقف علامات التعجب مستفهمة
وتصفق علامات الاستفهام متعجبة
وسنمشي على بحر الأمل
ونترك يابس البأس نائم
ونبحر في قوارب السحب
ونطير بين أمواج النهر
ويصبح الخطأ صحيحاً
والصحيح يصبح مسألة قانونية
ويعمل الطبيب رافعاً
والمحامي مدواياً
وتنام المعلمة في ربوع الفن
وتنجو الحياة مصفقة
والطفل ينضج
والعاقل يتلعثم
وتصبح المرايا انعكاس القادم
والأرض قوقعة الماضي
والكهف البيت الملائم
والعزلة هو المأمن
والقصيدة مرسومة بالحزن
ورقصة على عازف العود
بليلة مضيئة بأشعة الشمس
ونهار قاتم بخافت المحاق
وطالبة جامعية للحروف الأبجدية
وخطوات الطفل بنظرية الكتاب
لمسافة الحروف
وكتابة العلقم
وهنا يبدأ السؤال؟
لمن هذه الحروف ولمَن كُتبتْ !