الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نحن أبطال في قصص حياتنا

تاريخ النشر : 2022-11-12
بقلم: ولاء زكي

نحن أبطال في قصص حياتنا
وأيقونة تاريخ في روايتنا
ولكن تختلف الموازين عند وضعنا بين النفور
ونعلم دائما بأن هناك انعكاس كامل
سيأتي على أوجه الزمن
نصفه يحرق ونصفه يحنو
وتتعدد الأرقام وتكثر الٱلام
ونلبس حذاء الوجع ونعتلي صفوف الدهر
وتقف علامات التعجب مستفهمة
وتصفق علامات الاستفهام متعجبة
وسنمشي على بحر الأمل
ونترك يابس البأس نائم
ونبحر في قوارب السحب
ونطير بين أمواج النهر
ويصبح الخطأ صحيحاً
والصحيح يصبح مسألة قانونية
ويعمل الطبيب رافعاً
والمحامي مدواياً
وتنام المعلمة في ربوع الفن
وتنجو الحياة مصفقة
والطفل ينضج
والعاقل يتلعثم
وتصبح المرايا انعكاس القادم
والأرض قوقعة الماضي
والكهف البيت الملائم
والعزلة هو المأمن
والقصيدة مرسومة بالحزن
ورقصة على عازف العود
بليلة مضيئة بأشعة الشمس
ونهار قاتم بخافت المحاق
وطالبة جامعية للحروف الأبجدية
وخطوات الطفل بنظرية الكتاب
لمسافة الحروف
وكتابة العلقم
وهنا يبدأ السؤال؟
لمن هذه الحروف ولمَن كُتبتْ !

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف