الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يوهان فولفغانغ فون غوته JOHANNN WOLFGANG VON GOETHE فاوست FAUST

تاريخ النشر : 2022-11-10
يوهان فولفغانغ فون غوته
JOHANNN WOLFGANG VON GOETHE
فاوست
FAUST
يوهان فولفغانغ فون غوته
JOHANNN WOLFGANG VON GOETHE
فاوست
FAUST

صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون الجزء الثاني من كتاب بعنوان "فاوست" للشاعر والمفكّر الألماني يوهان فولفغانغ فون غوته، نقله عن الألمانية وقدّم له الدكتور نبيل الخوري/ أستاذ الفلسفة في الجامعة اللبنانية مع تمهيد لأنّماري شيمّْل، جاء الكتاب باللغتين العربية والألمانية ويتضمن قصيدة "الواحد والكل" لغوته بالإضافة إلى القسم الثاني من التمثيلية المسرحية لمأساة فاوست (1832). مع العلم أن القسم الأول من المأساة كان قد صدر في العام (1808) في إصدار سابق.

الواحد والكل عنوان القصيدة التي كتبها يوهان فولفغانغ فون غوته بعد تقدمّه في السن. ولخّص فيها فلسفته عن الصيرورة التي لا تتوقف. وبناءً على هذه الفلسفة لا يبقى أي كائن على الشكل الذي اكتسبه في وقت لاحق؛ بل إن عملية الحياة هي في حالة من التحوّل المتواصل. ينبغي للحياة أن تتغيّر وتتحوّل، ينبغي أن تكون مستعدة لأن تستسلم لعملية التحوّل الأبدي. ويقول غوته إن هذه الحالة ليست خسارة مؤلمة وإنما "متعة". والمهم في الأمر هو وحدة الوجود، وحدة جميع الموجودات، الروح الكونيّة، الأبدي؛
ولا يشارك الفرد في الأبدي إلّا إذا كان مستعداً للعمل على تحسين نفسه من دون توقّف. وعندما كتب غوته هذه القصيدة عام 1821 في فايمار كان هناك قدر قليل من الاستعداد لفسح المجال أمام الجديد. ذلك أن فايمار لم تكن آنذاك سوى واحدة من الدويلات الألمانية الكثيرة التي يدافع حكامها دفاعاً عنيداً عن امتيازاتهم. وكان غوته، الذي خَبَرَ بنفسه، كوزير في خدمة الدوق، تمسُّكَ السياسة تمسكّاً عنيداً بالنماذج القديمة، يقول: "سيكون أمراً مرغوباً فيه لو استيقظ أمراء الرايخ". لم يكن من الممكن آنذاك التحدث عن الوحدة، أما أوروبا فلم تكن في ذلك الوقت سوى حلمٍ كبيرٍ جميلٍ.

تأليف: يوهان فولفغانغ فون غوته

تعريب وتقديم: د. نبيل الخوري

الفئة: أدب مسرحي/ كتاب مترجم

المقاس: 17 × 24 سنتم

عدد الصفحات: 328

الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون

ردمك: 978-614-01-3408-9
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف