
صدور كتاب جديد بعنوان "من صفحات بيت ريما المجيدة وثوارها الأشاوس" للكاتب نصير أحمد الريماوي"
المؤامرة الدولية على فلسطين تعتبر أكبر جريمة في تاريخ البشرية
صدر حديثاً كتاب جديد بعنوان "من صفحات بيت ريما المجيدة وثوارها الأشاوس"
للكاتب نصير أحمد الريماوي يتكون من (270) صفحة من الحجم المتوسط، وتزيّن غلافه لوحة فنية للفنان التشكيلي"عماد أبو اشتيه" تحكي عن عودة الفارس المغوار.
لقد أهدى الكاتب هذه الكتاب إلى كل من:
إلى الوطن الغالي فلسطين، وإلى أرواح الشهداء الخالدين الذين جادوا بأرواحهم في سبيله، وإلى شهداء بلدتنا"بيت ريما" الذين نذروا أنفسهم للوطن والدّين، وثاروا ضد مؤامرة(سايكس – بيكو) 1916م الدولية الكبرى سيئة الصيت لتقسيم الوطن العربي، ووعد "بلفور" المشؤوم1917، وضد الاستعمار البريطاني الفرنسي البغيض، ووقفوا إلى جانب الخلافة الإسلامية العثمانية دفاعا عن وجودها وعن الإسلام، واستشهد منهم من استشهد على ثرى الوطن العربي، وإلى شهداء ثورة عام 1936، والجهاد المقدس حتى النّكبة الأولى الذين بذلوا الغالي والنفيس دفاعا عن فلسطين ومقدساتها في وجه المؤامرة العالمية الرّامية لاحلال الصهاينة على حساب آلام شعبنا وتشريده، وإلى شهداء ثورتنا الفلسطينية من بلدتنا بعد نكسة عام 1967 الذين رووي بدمائهم أرض الوطن السليب أثناء كفاحهم ضد الاحتلال الصهيوني الكولونيالي، وإلى شهداء الإنتفاضة الأولى1987 ضد الاحتلال الصهيوني، وإلى شهداء ما بعد عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى أرض الوطن، وإلى الفلسطينيين المُهجَّرين من وطنهم الأم إلى جميع اصقاع العالم، وينتظرون تحقيق حلم العودة إلى أرضهم، ومنازلهم التي دمرها الاحتلال، وإلى بلدة "بيت ريما" المشتعلة ضد الاستعمار، والاحتلال الصهيوني، والظلم منذ مطلع القرن الماضي وما زالت، ولم تنحنِ لها هامة.
هذا الجهد المشكور الذي بذله" الريماوي" استمر أكثر من عشر سنوات متواصلة من العمل، وتقصّي المعلومات، وجمعها من صدور بعض من شاركوا في صناعة هذا التاريخ ومن عاشوا هذه الفترات القاسية من كفاح شعبنا حتى استطاع اخراجه إلى النور.
يحتوي هذا الكتاب على قصص عدد من شهداء بلدة بيت ريما إبّان الاستعمار البريطاني، والجهاد المقدس، وثورة عام 1936، و زمن الخلافة العثمانية والتي كما ذكر: بأنها لم تلقَ الاهتمام الكافي من التوثيق والحفظ سابقا.
جاء صدور هذا الكتاب للحفاظ على هذه الإرث التاريخي لنضال شعبنا من الضياع، ولإنعاش الذاكرة الفلسطينية، ولأجل الأجيال، والباحثين، والدارسين والمهتمين.
لقد سلّط الكتاب الضوء على الدور المشرق الناصع لنضال بلدته "بيت ريما" المتواصل، وعلى ذكره لأسماء علمائها الذين كانوا من الأوائل الذين ساهموا في النهضة الفكرية والثقافية والسياسية والعلمية والإعلامية في فلسطين وبلاد الشام عامة والوطن العربي. واعتبر فيه أن المؤامرة الدولية على فلسطين تُعد أكبر جريمة في تاريخ البشرية.
كما احتوى الكتاب على شجرة نسب آل الريماوي كتابة ورسما. يعتبر هذا الكتاب وثيقة هامة ومرجعا تاريخيا، وإضافة جديدة ونوعية للمكتبات.
***
صورة الكاتب نصير أحمد الريماوي

المؤامرة الدولية على فلسطين تعتبر أكبر جريمة في تاريخ البشرية
صدر حديثاً كتاب جديد بعنوان "من صفحات بيت ريما المجيدة وثوارها الأشاوس"
للكاتب نصير أحمد الريماوي يتكون من (270) صفحة من الحجم المتوسط، وتزيّن غلافه لوحة فنية للفنان التشكيلي"عماد أبو اشتيه" تحكي عن عودة الفارس المغوار.
لقد أهدى الكاتب هذه الكتاب إلى كل من:
إلى الوطن الغالي فلسطين، وإلى أرواح الشهداء الخالدين الذين جادوا بأرواحهم في سبيله، وإلى شهداء بلدتنا"بيت ريما" الذين نذروا أنفسهم للوطن والدّين، وثاروا ضد مؤامرة(سايكس – بيكو) 1916م الدولية الكبرى سيئة الصيت لتقسيم الوطن العربي، ووعد "بلفور" المشؤوم1917، وضد الاستعمار البريطاني الفرنسي البغيض، ووقفوا إلى جانب الخلافة الإسلامية العثمانية دفاعا عن وجودها وعن الإسلام، واستشهد منهم من استشهد على ثرى الوطن العربي، وإلى شهداء ثورة عام 1936، والجهاد المقدس حتى النّكبة الأولى الذين بذلوا الغالي والنفيس دفاعا عن فلسطين ومقدساتها في وجه المؤامرة العالمية الرّامية لاحلال الصهاينة على حساب آلام شعبنا وتشريده، وإلى شهداء ثورتنا الفلسطينية من بلدتنا بعد نكسة عام 1967 الذين رووي بدمائهم أرض الوطن السليب أثناء كفاحهم ضد الاحتلال الصهيوني الكولونيالي، وإلى شهداء الإنتفاضة الأولى1987 ضد الاحتلال الصهيوني، وإلى شهداء ما بعد عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى أرض الوطن، وإلى الفلسطينيين المُهجَّرين من وطنهم الأم إلى جميع اصقاع العالم، وينتظرون تحقيق حلم العودة إلى أرضهم، ومنازلهم التي دمرها الاحتلال، وإلى بلدة "بيت ريما" المشتعلة ضد الاستعمار، والاحتلال الصهيوني، والظلم منذ مطلع القرن الماضي وما زالت، ولم تنحنِ لها هامة.
هذا الجهد المشكور الذي بذله" الريماوي" استمر أكثر من عشر سنوات متواصلة من العمل، وتقصّي المعلومات، وجمعها من صدور بعض من شاركوا في صناعة هذا التاريخ ومن عاشوا هذه الفترات القاسية من كفاح شعبنا حتى استطاع اخراجه إلى النور.
يحتوي هذا الكتاب على قصص عدد من شهداء بلدة بيت ريما إبّان الاستعمار البريطاني، والجهاد المقدس، وثورة عام 1936، و زمن الخلافة العثمانية والتي كما ذكر: بأنها لم تلقَ الاهتمام الكافي من التوثيق والحفظ سابقا.
جاء صدور هذا الكتاب للحفاظ على هذه الإرث التاريخي لنضال شعبنا من الضياع، ولإنعاش الذاكرة الفلسطينية، ولأجل الأجيال، والباحثين، والدارسين والمهتمين.
لقد سلّط الكتاب الضوء على الدور المشرق الناصع لنضال بلدته "بيت ريما" المتواصل، وعلى ذكره لأسماء علمائها الذين كانوا من الأوائل الذين ساهموا في النهضة الفكرية والثقافية والسياسية والعلمية والإعلامية في فلسطين وبلاد الشام عامة والوطن العربي. واعتبر فيه أن المؤامرة الدولية على فلسطين تُعد أكبر جريمة في تاريخ البشرية.
كما احتوى الكتاب على شجرة نسب آل الريماوي كتابة ورسما. يعتبر هذا الكتاب وثيقة هامة ومرجعا تاريخيا، وإضافة جديدة ونوعية للمكتبات.
***
صورة الكاتب نصير أحمد الريماوي
