ذكريات تتلاشى
بقلم: عطا الله شاهين
هناك
في حجرة الصمت،
اشتاق لصوت امرأة لم أعد أتذكرها من أيام زمان
أن انصت للحن صمتها،
ترغبه صمت العتمة
وقت رقص الريح على نوافذ بيتي المتصدّع
من ثوران الطبيعة
تصرخ
كفى للتغيّر المناخي!
تذكّرني بمناخ الحياة البعيد
وقت نزول المطر في موعده الأول
وقت خريف راقص
هناك
في حجرة اصمت ذكريات تتلاشى
لم أعد أتذكر أي شيء مفرحٍ
هناك
كانت حياة لا تشبهني..
ذكريات تتلاشى
ولا حياة هناك.
بقلم: عطا الله شاهين
هناك
في حجرة الصمت،
اشتاق لصوت امرأة لم أعد أتذكرها من أيام زمان
أن انصت للحن صمتها،
ترغبه صمت العتمة
وقت رقص الريح على نوافذ بيتي المتصدّع
من ثوران الطبيعة
تصرخ
كفى للتغيّر المناخي!
تذكّرني بمناخ الحياة البعيد
وقت نزول المطر في موعده الأول
وقت خريف راقص
هناك
في حجرة اصمت ذكريات تتلاشى
لم أعد أتذكر أي شيء مفرحٍ
هناك
كانت حياة لا تشبهني..
ذكريات تتلاشى
ولا حياة هناك.