لَمْ أَنْسَ حُبَّهَا الْجَمِيلْ
بقلم: أ. د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - شاعر وروائي مصري
غَزَلْ
غَازَلْتُ عَزْرَائِيلْ؛ فَكَّرْتُ فِي الْمَوْتْ .
نَظْرَةْ
نَظَرْتُ فِي عَيْنَيْهَا؛ نَادَتْنِي .
سَهْرَةْ
سَهِرْتُ مَعَ الْوَمْضَةْ؛ فَكَّرْتُ فِي السِّجَالْ .
خَفَقَانْ
وَجَدْتُهَا؛ خَفَقَ قَلْبِي لَهَا .
بُكَاءْ
عَشِقْتُهَا؛ بَكَيْتُ عَلَى صَدْرِهَا .
لَمْ أَنْسَ
لَمْ أَنْسَ حُبَّهَا الْجَمِيلْ؛مَا زِلْتُ فِي قَلْبِهَأ .
تَمَنِّي
تَمَنَّتْنِي؛ تَمَنَّيْتُهَا .
لَسْتُ هُنَا
قُلْتُ: لَيْلَايْ؛ قَالَتْ: لَسْتُ هُنَا .
تَهْنِيجْ
هَنَّجَ الْكُومْبِيوتَرْ؛ فَكَّرْتُ أََنْ أُصَالِحَهْ.
ضَغْطْ
فَكَّرْتُ آخُذُ سُكَّرْ؛ جَاءَنِي الضَّغْطْ .
شِّيكُولَاتَهْ
صَرَخَ قَلْبِي؛ جِئْتُهُ بِالشِّيكُولَاتَهْ .
حُبِّهَا
فَكَّرْتُ فِي حُبِّهَا؛شَجَّعَنِي قَلْبُهَا .
خَوْفْ
رَاجَعْتُ قَصِيدََتِي الْمَنْشُورَةَ عَنْ فِلِسْطِينْ؛ خِفْتُ أَنْ تَظُنَّنِي انْشَغَلْتُ عَنْهَا.
اِنْشِغَالْ
اِنْشَغَلْتُ بِالْوَمَضَاتْ؛ تَرَكْتُ بِرْنَامِجاً عَنِ امْرِئِ الْقَيْسْ.
وَمْضَةْ
وَمَضَتْ لِي بِشُعُورِهَا؛وَدِدْتُ لَوْ أُعَانِقُ قَلْبَهَا .
مَنْ هِيَ ؟!!!
سَأَلَنِي قَلْبِي:مَنْ هِيَ؛قُلْتُ:حَبِيبَتِي .
رَقْصْ
أَمْطَرَتْنِي بِالتَّعْلِيقَاتْ؛ رقَصَ الْقَلْبُ عِدَّةَ رَقَصَاتْ .
ِإِسْرَارْ
نَاجَيْتُ الْهَمْ؛ أَسَرَّ لِي بِحُبِّهْ .
شَخصِيَّتُهَا
أُعْجِبْتُ بِشَخْصِيَّتِهَا؛ عَبَّرَتْ لِي عَنْ بَهْجَتِهَا.
مَعَهَا
كُنْتُ مَعَهَا بِقَلْبِي؛ وَكَانَتْ أَشْوَاقِي مُتَأَجِّجَةٌ لَهَا.
تَفْكِيرْ
فَكَّرْتُ فِيكِ وَمَا زِلْتْ؛وَجَدْتُنِي وَحِيداً بِدُونِكْ.
أَهُوَ الْحُبْ ؟!!!
تَعَلَّقْتُ بِكْ؛ سَأَلَتْني نَفْسِي:أَهُوَ الْحُبْ؟!!! .
بقلم: أ. د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه - شاعر وروائي مصري
غَزَلْ
غَازَلْتُ عَزْرَائِيلْ؛ فَكَّرْتُ فِي الْمَوْتْ .
نَظْرَةْ
نَظَرْتُ فِي عَيْنَيْهَا؛ نَادَتْنِي .
سَهْرَةْ
سَهِرْتُ مَعَ الْوَمْضَةْ؛ فَكَّرْتُ فِي السِّجَالْ .
خَفَقَانْ
وَجَدْتُهَا؛ خَفَقَ قَلْبِي لَهَا .
بُكَاءْ
عَشِقْتُهَا؛ بَكَيْتُ عَلَى صَدْرِهَا .
لَمْ أَنْسَ
لَمْ أَنْسَ حُبَّهَا الْجَمِيلْ؛مَا زِلْتُ فِي قَلْبِهَأ .
تَمَنِّي
تَمَنَّتْنِي؛ تَمَنَّيْتُهَا .
لَسْتُ هُنَا
قُلْتُ: لَيْلَايْ؛ قَالَتْ: لَسْتُ هُنَا .
تَهْنِيجْ
هَنَّجَ الْكُومْبِيوتَرْ؛ فَكَّرْتُ أََنْ أُصَالِحَهْ.
ضَغْطْ
فَكَّرْتُ آخُذُ سُكَّرْ؛ جَاءَنِي الضَّغْطْ .
شِّيكُولَاتَهْ
صَرَخَ قَلْبِي؛ جِئْتُهُ بِالشِّيكُولَاتَهْ .
حُبِّهَا
فَكَّرْتُ فِي حُبِّهَا؛شَجَّعَنِي قَلْبُهَا .
خَوْفْ
رَاجَعْتُ قَصِيدََتِي الْمَنْشُورَةَ عَنْ فِلِسْطِينْ؛ خِفْتُ أَنْ تَظُنَّنِي انْشَغَلْتُ عَنْهَا.
اِنْشِغَالْ
اِنْشَغَلْتُ بِالْوَمَضَاتْ؛ تَرَكْتُ بِرْنَامِجاً عَنِ امْرِئِ الْقَيْسْ.
وَمْضَةْ
وَمَضَتْ لِي بِشُعُورِهَا؛وَدِدْتُ لَوْ أُعَانِقُ قَلْبَهَا .
مَنْ هِيَ ؟!!!
سَأَلَنِي قَلْبِي:مَنْ هِيَ؛قُلْتُ:حَبِيبَتِي .
رَقْصْ
أَمْطَرَتْنِي بِالتَّعْلِيقَاتْ؛ رقَصَ الْقَلْبُ عِدَّةَ رَقَصَاتْ .
ِإِسْرَارْ
نَاجَيْتُ الْهَمْ؛ أَسَرَّ لِي بِحُبِّهْ .
شَخصِيَّتُهَا
أُعْجِبْتُ بِشَخْصِيَّتِهَا؛ عَبَّرَتْ لِي عَنْ بَهْجَتِهَا.
مَعَهَا
كُنْتُ مَعَهَا بِقَلْبِي؛ وَكَانَتْ أَشْوَاقِي مُتَأَجِّجَةٌ لَهَا.
تَفْكِيرْ
فَكَّرْتُ فِيكِ وَمَا زِلْتْ؛وَجَدْتُنِي وَحِيداً بِدُونِكْ.
أَهُوَ الْحُبْ ؟!!!
تَعَلَّقْتُ بِكْ؛ سَأَلَتْني نَفْسِي:أَهُوَ الْحُبْ؟!!! .