الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلنذكر فضل رسولنا

تاريخ النشر : 2022-10-12
فلنذكرْ فضلَ رسولنا

بقلم: عمر بلقاضي -الجزائر

فلتذكروا مبعثَ المولودِ في الحَرَمِ
ولتشكروا باعث الأنوارِ في الأممِ
يوم ابتنى سيدُ الأكوان مسجدَهُ
أعْلَى قُباءَ وأرضَ العُرْبِ كالنُّجُمِ
منهُ استفاضت فيوضُ الخيرِ داهمةً
تهدي النُّفوس إلى الإيمانِ والقِيَمِ
مدينةُ الله قد فاضتْ شوارعُها
بعد الولاءِ بأهل الخيرِ والحِكَمِ
صاروا أساتذةً للنَّاسِ في زمَنٍ
كانتْ طبائِعُه من حِنْدِسٍ قَتِمِ
قد علَّموا النّاسَ معنى النُّور واختصرُوا
دربَ النُّفوسِ إلى العلياءِ والقِمَمِ
عمَّ الهناءُ وسادَ الحقُّ مُنتصرًا
في أنفُس الخلِقِ أو في سُلطةِ النُّظُمِ
تلكمْ بشائرُ من جاءت رسالتُهُ
لتنقذَ النَّاسَ من بؤس ٍومن ظُلَمِ
قد حرَّرَ القوم من غبنٍ ومن عمَهٍ
بالذِّكر أخرجهمْ من هوَّةِ العَدمِ
كانوا حيارى على أرضٍ مُدنَّسةٍ
بالذُّلِّ والغِلِّ والإخباتِ للصَّنمِ
الفرسُ والرُّوم أسيادٌ لهم فعلوا
بالتّابعين كفعلِ الذِّئب بالغنمِ
الله وحّدهم بالذِّكرِ فانتصروا
صاروا مثالا لأهلِ العِزِّ والهِمَمِ
واليوم هانوا لأنَّ الله أركسهُمْ
لما استخفُّوا بعهدِ اللهِ والشِّيَمِ

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف