عَلَى حَافَّةِ انْتِظَار
بقلم: أ.خالد الزبون - كاتب وباحث فلسطيني
فِي صَبَاحٍِ يُغازِلُ حَرْفًا مِنْ ضفائِركِ
يُوقِدُ حُلمًا وأمنية
فتنسجُ الغيماتُ مَوْعِدا لِلِقَاء
فتشعُّ النُّجُومُ
وتمطرُ تَعْوِيذَة عَشِقٍ تَسْكُنُ نبضي
وَيَتَرَدَّدُ اسْمُك فِي أعماقي
وعاداتي اليَوْمِيَّة وَتَفَاصِيل أفكاري
فتنسجُ حِكَايَة خُطُوطهَا وَرْدِيَّةٌ
ويحتضنُ اُلْهَوَاء صَوْتَك
وَيَبْتَسِمُ الْيَاسَمِينُ كسنابل قَمْحٍ مُتَنَاثِرَة
فتستفيقُ حُقُول الْآمَال
وتتحول النبضات إلَى كَلِمَات
فَأَنْت موطني وأوطاني
وتراتيلُ اتعبتها الرِّيحُ
عَلَى حَافَّةِ انْتِظَار
بقلم: أ.خالد الزبون - كاتب وباحث فلسطيني
فِي صَبَاحٍِ يُغازِلُ حَرْفًا مِنْ ضفائِركِ
يُوقِدُ حُلمًا وأمنية
فتنسجُ الغيماتُ مَوْعِدا لِلِقَاء
فتشعُّ النُّجُومُ
وتمطرُ تَعْوِيذَة عَشِقٍ تَسْكُنُ نبضي
وَيَتَرَدَّدُ اسْمُك فِي أعماقي
وعاداتي اليَوْمِيَّة وَتَفَاصِيل أفكاري
فتنسجُ حِكَايَة خُطُوطهَا وَرْدِيَّةٌ
ويحتضنُ اُلْهَوَاء صَوْتَك
وَيَبْتَسِمُ الْيَاسَمِينُ كسنابل قَمْحٍ مُتَنَاثِرَة
فتستفيقُ حُقُول الْآمَال
وتتحول النبضات إلَى كَلِمَات
فَأَنْت موطني وأوطاني
وتراتيلُ اتعبتها الرِّيحُ
عَلَى حَافَّةِ انْتِظَار