علي دولة
شكراً إماراتنا الحبيبة
بقلم: المهندس الإعلامي علي دولة
صادف أمس ذكرى زيارتي الأولى لدولة الإمارات العربية المتحدة الحبيبة، حيث عشت وتعايشت وشهدت النهضة الاقتصادية والعمرانية التي شاهدتها بالإمارات منذ ثمانينات القرن المنصرم حتى وقتنا الحالي المعاصر.
وبهذه المناسبة أود أن أهدي دولة الإمارات الحبيبة قصيدة، قيادة وشعباً ممثلة ببعض كلمات طيبة عبارة عن هدية نثرية، أهديها لهذا الوطن قيادة وشعباً، عربون وفاء، إجلالاً واحتراماً وتعظيماً لدور الإمارات الرائدة في بناء الإنسان والوطن الأمثل، والتعامل الإنساني الخيري في مواقف كبيرة.
لله درك ما أجملك يا إماراتي الحبيبة، قيادة وشعباً وأرضاً طيبة كريمة.
شكراً لك وطناً وموطئا وحاضنة لآمالي وطموحاتي وأحلامي الكبيرة.
شكراً لك فقد صنعت مني رجلاً أفرح لفرحك وأسعد لمنجزاتك السعيدة.
شكراً لك لأنك علمتني معنى العطاء وكيف يكون إسعاد الآخرين بالعطاء غنيمة.
شكرا لك إمارات الحب ، فقد جعلتني نجما لامعا في عيون الأمم الوليدة
و رائداً من رواد الفكر والعلم والمعرفة المستديمة.
شكراً لك. فيك.حفظنا القرآن الكريم ، وقراناه وارتقبنا دعوات مستجيبة.
شكراً لك فيك تدارسنا تعاليم القرآن وقيم الآداب والأخلاق الحميدة.
شكرا لك.فمنك.عرفنا قيمة الإنسان وقيمة الاستثمار في الإنسان كنوز ثمينة
شكراً لك فيك كبرنا ولك انتمينا ، وأخلصنا لك. تيمناً وفضلاً بجهودك الكبيرة.
شكراً لك، حفظت والدتي في حضن ترابك ثراها وفرحتها الوليدة
شكراً لك. وبك تباهينا مفخرة بين الأمم بقيادة حكيمة
كيف لا أشكرك. يا إماراتي الحبيبة
وفيك أمضيت أكثر من نصف عمري بمنجزات أكيدة
رحم الله والدنا الشيخ زايد المؤسس بمناقبه العديدة
ورحم الله الشيخ راشد أبانا صاحب المدينة الشهيرة
بقلم: المهندس الإعلامي علي دولة
صادف أمس ذكرى زيارتي الأولى لدولة الإمارات العربية المتحدة الحبيبة، حيث عشت وتعايشت وشهدت النهضة الاقتصادية والعمرانية التي شاهدتها بالإمارات منذ ثمانينات القرن المنصرم حتى وقتنا الحالي المعاصر.
وبهذه المناسبة أود أن أهدي دولة الإمارات الحبيبة قصيدة، قيادة وشعباً ممثلة ببعض كلمات طيبة عبارة عن هدية نثرية، أهديها لهذا الوطن قيادة وشعباً، عربون وفاء، إجلالاً واحتراماً وتعظيماً لدور الإمارات الرائدة في بناء الإنسان والوطن الأمثل، والتعامل الإنساني الخيري في مواقف كبيرة.
لله درك ما أجملك يا إماراتي الحبيبة، قيادة وشعباً وأرضاً طيبة كريمة.
شكراً لك وطناً وموطئا وحاضنة لآمالي وطموحاتي وأحلامي الكبيرة.
شكراً لك فقد صنعت مني رجلاً أفرح لفرحك وأسعد لمنجزاتك السعيدة.
شكراً لك لأنك علمتني معنى العطاء وكيف يكون إسعاد الآخرين بالعطاء غنيمة.
شكرا لك إمارات الحب ، فقد جعلتني نجما لامعا في عيون الأمم الوليدة
و رائداً من رواد الفكر والعلم والمعرفة المستديمة.
شكراً لك. فيك.حفظنا القرآن الكريم ، وقراناه وارتقبنا دعوات مستجيبة.
شكراً لك فيك تدارسنا تعاليم القرآن وقيم الآداب والأخلاق الحميدة.
شكرا لك.فمنك.عرفنا قيمة الإنسان وقيمة الاستثمار في الإنسان كنوز ثمينة
شكراً لك فيك كبرنا ولك انتمينا ، وأخلصنا لك. تيمناً وفضلاً بجهودك الكبيرة.
شكراً لك، حفظت والدتي في حضن ترابك ثراها وفرحتها الوليدة
شكراً لك. وبك تباهينا مفخرة بين الأمم بقيادة حكيمة
كيف لا أشكرك. يا إماراتي الحبيبة
وفيك أمضيت أكثر من نصف عمري بمنجزات أكيدة
رحم الله والدنا الشيخ زايد المؤسس بمناقبه العديدة
ورحم الله الشيخ راشد أبانا صاحب المدينة الشهيرة
والشيخ خليفة بمكارمه السعيدة وعطاءاته للشعوب بطيبة
وأطال الله عمر الشيوخ المؤسسيين للاتحاد بأصولهم العريقة الأصيلة
أطال الله في عمر حكامها جميعا وعلت راياتهم في معمورة أثيرة حديثة
حماك الله إماراتنا الحبيبة حفظك الله أماراتنا السعيدة
نعاهدك وفاء وولاء وعملاً مخلصاً أخوة لابناؤك وجميع سكانك السعيدة.
الوفاء لفضلك لتبقي عظيمة لمكارمك الكبيرة.
وأطال الله عمر الشيوخ المؤسسيين للاتحاد بأصولهم العريقة الأصيلة
أطال الله في عمر حكامها جميعا وعلت راياتهم في معمورة أثيرة حديثة
حماك الله إماراتنا الحبيبة حفظك الله أماراتنا السعيدة
نعاهدك وفاء وولاء وعملاً مخلصاً أخوة لابناؤك وجميع سكانك السعيدة.
الوفاء لفضلك لتبقي عظيمة لمكارمك الكبيرة.