الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

متفرقات شعرية في رثاء زوجتي الحبيبة شعر: حماد صبح

تاريخ النشر : 2022-09-29
متفرقات شعرية في رثاء زوجتي الحبيبة 

شعر: حماد صبح

هدباء، يا سحر المسا، يا نغمة الصبح الجميل
لك في الفؤاد محبة أندى من الروض الظليل
***
تبتعد الذكرى، لكنْ لا تبتعد الأحزان
القلب على هدبا حزن ناء به الوجدان
***
مائة من الأيام سارت عاصفاً من ثورة الأحزان والآلام
***
فقدت الحبيب، فقدت الحياة هديبا الصفاء، هديبا الوفاء
***
يناديك قلبي، وما من صدى ويسأل عنك، وما من مجيب
***
عاد الخريف، وما عادت هديبائي أنى يعود حبيب راحل ناءِ؟!
***

أأخون ذكرى هدبتي؟! إني إذن خوان
***
ها هنا سُجيتِ ظُهراً
يا هديبا، يا وديدهْ
في مكان قد جلسنا
فيه مراتٍ عديده
في ظلال العصر،
في سحر المسا،
يا هديبا،
في الصباحات الوليده
تسمعين الشعر مني
في ترانيم قصيده،
خلفها حبك سر
يجعل النفس جديده،
قد نضت عنها عناها
فهي نَضْرى وسعيده .

***
فردتِ جناحيك، يا هدبتي وطرت بعيداً بعيداً بعيدا
وخلفت قلبي ينادي: " تعالي! " فيهوي صداه بديداً بديدا
فمن مات ليس له عودة إلى يومِ يُبعَث خلقاً جديدا
قضاءٌ عليَ، أيا هدبتي بأني أعيش حياتي وحيدا
***
وأبكي وما الدمع إلا عليك فكيف وصولي، هُديبا، إليك؟!
***
وغربتِ، يا هديبا، مثلما تغرب شمس
وكأنا، يا هديبا، ما حوانا، أمسِ، أنس
***
من قصيدة الشاعر الإنجليزي آنون "هيلين الحسناء":
"أيْ هيلين الحسناء حسناً فريداً!
تالله لأصنعن من شعرك إكليل زهر
يشد قلبي إليك حتى مماتي".

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف