الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الجروح كثيرة

تاريخ النشر : 2022-09-28
الجروح كثيرة

توفيق نجم

الجروح كثيرة

بقلم: الأديب توفيق نجم 

الجروح كثيرة، هذه الأيام، جروح أدمت الكرامة والنخوة والمروؤة، وكل شيء جميل، اتت بخناجرِ الغدرِ والنفاقِ، والخيانةِ، في زمنٍ ليس له مثيل!!

زمن أشباهِ الرجال، وعبيدِ الدَّجال

وأبناءِ العار..

وكل شيء ذليل..!!

فلا ينفعنا سلاحٌ

أُعِد لإرهابِهم،

فالسلاح بايدينا

ندمر به بلادنا

ونشرنا فيها العويل...!

نحن في زمن كثر فيه الخنوع والجوع ، وغابت السيوف ، وما عاد فيها صقيل..!

أيا أمة العُرْبِ، شِبِي وانهضي،

فإن خانوك العواهر

والخنازير..

فهناك شعب من المحيط للخليج

يعشق الإباء

والشموخ، شعب عربيٌ أصيل..

شعب دماؤه نقية،

عربية، لم تُلوَّث بدماءِ الخيانة، وآل صهيون...!

ولم تهادن بني قريضة وقينقاع وأبناء سلول!!

فالحق كالشمس ساطعٌ ضوأَهُ، والنصر قادمٌ لا ريب فيه، وجنوده خيل ميامين..

وجنوده خيل ميامين!!


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف