الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في ذكرى وفاة محمد قاسم بقلم د. إبراهيم خليل إبراهيم

تاريخ النشر : 2022-09-20
في ذكرى وفاة محمد قاسم  بقلم د. إبراهيم خليل إبراهيم

د. إبراهيم خليل إبراهيم

في ذكرى وفاة محمد قاسم

بقلم: د. إبراهيم خليل إبراهيم


الموسيقار محمد قاسم من مواليد عام 1913 في حي باب الشعرية لأسرة من محافظة القليوبية، وبعد حصوله على التوجيهيه انضم إلى معهد الموسيقى وعمل في دار القضاء العالي.

الموسيقار أحمد صدقي قدم محمد قاسم ليشارك الغناء في البرنامج الغنائى (قطر الندى) ويغني مع زميله في معهد الموسيقى كارم محمود وشافيه أحمد ونوال محمد و فاطمة على.

سافر محمد قاسم إلى تونس وأقام فيها عدة سنوات وتعاون مع بعض الفنانين التونسيين.

تعامل الموسيقار محمد قاسم مع نخبة من الشعراء، حيث لحن العديد من الأغنيات التي تغنت بها الأصوات الغنائية الأصيلة ونذكر على سبيل المثال: عبده السروجي وعائشة حسن وإبراهيم حمودة وبليغ حمدي قبل اتجاهه للتلحين وعباس البليدي وسعاد مكاوي ومحمد قنديل وكارم محمود ومحمد العزبي وماهر العطار وزينب يونس وأميرة سالم وسيد إسماعيل.

الموسيقار محمد قاسم فاضت روحه إلى بارئها يوم 19 سبتمبر عام 1994 م.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف