نصائح للمواهب الجديدة في الشعر والأدب
خامساً: التعلم
1. السعي الحثيث والمثابرة على الاستفادة من تجارب الآخرين
2. قراءة سير المبدعين في مجالات الكتابة الأدبية والشعرية والعلمية والتاريخية ووو
3. تعلم قواعد النحو العربي والصرف اذا لم تكن من دارسي اللغة العربية
4. التدرب وتعزيز مهارات الخطابة والقراءة والإلقاء
5. ممارسة الكتابة بالقلم يدويا خصوصا في بدايات التأسيس ثم كتابتها بعد التنقيح في الحاسوب فذلك يعزز الارتباط بعملية الكتابة ذاتها ويفعل الفكرة ويجعلها فاعلة متحركة بشكل محفز دافع للكتابة
6. التواضع والتفاعل مع أعمال الاخرين وعدم التعالي عليهم واحذر ان تع عملك او نفسك فوقهم حتى لو كانت كتاباتهم أقل جودة من كتاباتك
7. التدرب على القاء الأسئلة للآخرين وعلى الإجابة على أسئلة الآخرين
سادساً: نقاط عامة
1. الحضور والمشاركة في الورشات والأيام الدراسية والدورات التي تستهدف تعزيز مهارات التاليف وقرض الشعر وكتابة النثر والقصص والروايات وغير ذلك من فنون الأدب
2. المشاركة في الندوات والأمسيات الثقافية
3. لا تتوقفوا كثيرا أمام النقد السلبي لكتاباتكم فالنقد عملية مهمة لتحسين مستوى الكتابة فكرة وصياغة وبلاغة
4. وأيضاً فان ينقد أحدهم سلبياً نصك الذي بذلت الجهد لكتابته لا يعني أن نص غير صالح .. حيث أن الكثير من النقد يعتمد على نوع الناقد.. مثل أن تقدم نصاً نثرياً لناقد يحترف ويهتم بالشعر الفصيح فمن المحتمل جدا بل كثيراً ما يقلل من أهمية النص النثري
5. الصبر على الشهرة وعدم الاستعجال للوصول إلى القمة.. ففي الاستعجال يستفحل الخطأ حيث لا يتم مراجعة النص المكتوب ولا تدقيقة لغرض نشره فورا. واستمرار هذه الحالة ككتابة ثم نشر بدون تنقيح ولا تصحيح ولا تهذيب يؤدي إلى تثبيت عادة سيئة تقوم على ظن أن ما يكتبه هو الأجود ولا يحتاج إلى مراجعة ولا تنقيح ولو كان ضعيفاً مثلاً لرفض من قبل جهة النشر أيا كانت ورقية أم الكترونية.
بقلم: بهائي راغب شراب
1- تلاوة القرآن الكريم
2- القراءة لأكبر الشعراء والكتاب المتاخرين والمتقدمين
3- قراءة التاريخ
4- الكتابة والكتابة أولا باول
5- التعلم
6- نقاط عامة مهمة
أولاً: تلاوة القرآن الكريم
1- تعزيز الإيمان في الصدور وتنمية القيم والأخلاق النبيلة
2- أم اللغة العربية وابيها وسرها ومجمع الجمال
3- مجمع الجمال والفن التصويري والبلاغي
4- قوة اللغة والبيان والمعاني والصياغة
5- الذخيرة الجمة والمورد الذي لا ينضب لمن يريد تجويد صناعته في الشعر والأدب والكتابة
ثانياً: القراءة والقراءة والقراءة
1- القراءة باستمرار ودائما والنهل مما تقدمه من ذخائر المعاني والبلاغة واساليب الكتابة
2- القراءة لاعمال ومؤلفات أفضل الكتاب والشعراء والدباء والعلماء
3- عدم / وتجنب القراء للأعمال الغثة الضعيف الفارغة المضمون المفتقدة لجودة الأفكار والمعاني والقيم
4- قراءة سيرة الكتاب والشعراء والأدباء والعلماء والأبطال المعاصرين
5- قراءة كتب البلاغة
ثالثاً: قراءة التاريخ الصحيح والصادق
1- قراءة سيرة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وجميع أعماله من أفعال وأقوال
2- قراءة تاريخ وسيرة النبياء والصالحين
3- قراءة سير صحابة رسول الله
4- قراءة سر وتاريخ الخلفاء الراشدين وجميع الخلفاء في كل العصور
5- قراءة سير الملاحم والفتوحات الاسلمية والبطولات وسير الأبطال الفاتحين والمحررين
رابعاً: الكتابة
1- لا يوجد كاتب فاشل بل يوجد كاتب ضعيف الإيمان غير واثق من قدراته
2- كتابة الفكرة عند حضورها فورا لأنها اذا ذهبت لا تعود
3- الكتابة باستمرار في جميع المعاني
4- المراجعة والتنقيح المستمر للمكتوب أولا بأول
5- عرض الكتابة على المختصين والمهتمين من نقاد ومن علماء اللغة
6- نشر النصوص المكتوبة بعد التأكد من جودتها المعقولة ضمن العنوان الأدبي التي تتبعه
7- عدم الإحباط أو اليأس عندما يأتي النقد سلبيا لما كتبتم
1- تلاوة القرآن الكريم
2- القراءة لأكبر الشعراء والكتاب المتاخرين والمتقدمين
3- قراءة التاريخ
4- الكتابة والكتابة أولا باول
5- التعلم
6- نقاط عامة مهمة
أولاً: تلاوة القرآن الكريم
1- تعزيز الإيمان في الصدور وتنمية القيم والأخلاق النبيلة
2- أم اللغة العربية وابيها وسرها ومجمع الجمال
3- مجمع الجمال والفن التصويري والبلاغي
4- قوة اللغة والبيان والمعاني والصياغة
5- الذخيرة الجمة والمورد الذي لا ينضب لمن يريد تجويد صناعته في الشعر والأدب والكتابة
ثانياً: القراءة والقراءة والقراءة
1- القراءة باستمرار ودائما والنهل مما تقدمه من ذخائر المعاني والبلاغة واساليب الكتابة
2- القراءة لاعمال ومؤلفات أفضل الكتاب والشعراء والدباء والعلماء
3- عدم / وتجنب القراء للأعمال الغثة الضعيف الفارغة المضمون المفتقدة لجودة الأفكار والمعاني والقيم
4- قراءة سيرة الكتاب والشعراء والأدباء والعلماء والأبطال المعاصرين
5- قراءة كتب البلاغة
ثالثاً: قراءة التاريخ الصحيح والصادق
1- قراءة سيرة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وجميع أعماله من أفعال وأقوال
2- قراءة تاريخ وسيرة النبياء والصالحين
3- قراءة سير صحابة رسول الله
4- قراءة سر وتاريخ الخلفاء الراشدين وجميع الخلفاء في كل العصور
5- قراءة سير الملاحم والفتوحات الاسلمية والبطولات وسير الأبطال الفاتحين والمحررين
رابعاً: الكتابة
1- لا يوجد كاتب فاشل بل يوجد كاتب ضعيف الإيمان غير واثق من قدراته
2- كتابة الفكرة عند حضورها فورا لأنها اذا ذهبت لا تعود
3- الكتابة باستمرار في جميع المعاني
4- المراجعة والتنقيح المستمر للمكتوب أولا بأول
5- عرض الكتابة على المختصين والمهتمين من نقاد ومن علماء اللغة
6- نشر النصوص المكتوبة بعد التأكد من جودتها المعقولة ضمن العنوان الأدبي التي تتبعه
7- عدم الإحباط أو اليأس عندما يأتي النقد سلبيا لما كتبتم
خامساً: التعلم
1. السعي الحثيث والمثابرة على الاستفادة من تجارب الآخرين
2. قراءة سير المبدعين في مجالات الكتابة الأدبية والشعرية والعلمية والتاريخية ووو
3. تعلم قواعد النحو العربي والصرف اذا لم تكن من دارسي اللغة العربية
4. التدرب وتعزيز مهارات الخطابة والقراءة والإلقاء
5. ممارسة الكتابة بالقلم يدويا خصوصا في بدايات التأسيس ثم كتابتها بعد التنقيح في الحاسوب فذلك يعزز الارتباط بعملية الكتابة ذاتها ويفعل الفكرة ويجعلها فاعلة متحركة بشكل محفز دافع للكتابة
6. التواضع والتفاعل مع أعمال الاخرين وعدم التعالي عليهم واحذر ان تع عملك او نفسك فوقهم حتى لو كانت كتاباتهم أقل جودة من كتاباتك
7. التدرب على القاء الأسئلة للآخرين وعلى الإجابة على أسئلة الآخرين
سادساً: نقاط عامة
1. الحضور والمشاركة في الورشات والأيام الدراسية والدورات التي تستهدف تعزيز مهارات التاليف وقرض الشعر وكتابة النثر والقصص والروايات وغير ذلك من فنون الأدب
2. المشاركة في الندوات والأمسيات الثقافية
3. لا تتوقفوا كثيرا أمام النقد السلبي لكتاباتكم فالنقد عملية مهمة لتحسين مستوى الكتابة فكرة وصياغة وبلاغة
4. وأيضاً فان ينقد أحدهم سلبياً نصك الذي بذلت الجهد لكتابته لا يعني أن نص غير صالح .. حيث أن الكثير من النقد يعتمد على نوع الناقد.. مثل أن تقدم نصاً نثرياً لناقد يحترف ويهتم بالشعر الفصيح فمن المحتمل جدا بل كثيراً ما يقلل من أهمية النص النثري
5. الصبر على الشهرة وعدم الاستعجال للوصول إلى القمة.. ففي الاستعجال يستفحل الخطأ حيث لا يتم مراجعة النص المكتوب ولا تدقيقة لغرض نشره فورا. واستمرار هذه الحالة ككتابة ثم نشر بدون تنقيح ولا تصحيح ولا تهذيب يؤدي إلى تثبيت عادة سيئة تقوم على ظن أن ما يكتبه هو الأجود ولا يحتاج إلى مراجعة ولا تنقيح ولو كان ضعيفاً مثلاً لرفض من قبل جهة النشر أيا كانت ورقية أم الكترونية.
صور
صور
