بقلم: محمد عبد المحسن العلي- الكويت
إن توجيه الموارد والطاقات البشرية والمادية نحو بناء العمارات والأبراج وناطحات السحاب والمدن الذكية وفي المقابل تجاهل بناء الإنسان فكريا وروحيا ونفسيا وبدنيا وعدم إنفاق الأموال في تشغيل الناس وفي تسهيل عملية الزواج للشباب وإسكانهم في بيوت مجهزة يدل على فساد رؤية قوى التخلف والانحطاط التي تجثم على صدر الأمة
وما يدل على فساد الرؤية هو تجاهل الدور الحقيقي للمرأة في صناعة الإنسان وصياغة الحياة، فهي الرقم الصعب المهمل في عملية بناء الإنسان والأوطان وفي معادلة الصراع بين الحق والباطل .
إن هناك فرقا بين رؤية تصيغها الشياطين في العقول، وبين رؤية تقدمها وتبصرنا بها بصائر الوحي وبها نصيب وافر للإنسان .
إن توجيه الموارد والطاقات البشرية والمادية نحو بناء العمارات والأبراج وناطحات السحاب والمدن الذكية وفي المقابل تجاهل بناء الإنسان فكريا وروحيا ونفسيا وبدنيا وعدم إنفاق الأموال في تشغيل الناس وفي تسهيل عملية الزواج للشباب وإسكانهم في بيوت مجهزة يدل على فساد رؤية قوى التخلف والانحطاط التي تجثم على صدر الأمة
وما يدل على فساد الرؤية هو تجاهل الدور الحقيقي للمرأة في صناعة الإنسان وصياغة الحياة، فهي الرقم الصعب المهمل في عملية بناء الإنسان والأوطان وفي معادلة الصراع بين الحق والباطل .
إن هناك فرقا بين رؤية تصيغها الشياطين في العقول، وبين رؤية تقدمها وتبصرنا بها بصائر الوحي وبها نصيب وافر للإنسان .
صور
صور
