بقلم: مصطفى أحمد ستيتان
تكاد تطبيقات التواصل الاجتماعي بمختلف أدواتها وتعدد طرقها في ربط مستخدميها وتواصلهم مع بعضهم البعض تصل لعدد لا محدود، فأصبحت تلك التطبيقات بأعداد هائلة منها المعروف عالمياً ومنها التطبيقات التي تشتهر ببعض البلاد، منها ما نعلمه ومنها ما لا نعلمه.
ومن أبرز تطبيقات التواصل الاجتماعي التي انتشرت كالنار في الهشيم في العالم وفي الوطن العربي بالعموم وفي دولتنا العظيمة الحبيبة فلسطين بالخصوص، هو تطبيق التيك توك.
ويعتمد التيك توك على نشر الفيديوهات لاسيما القصيرة منها وتنشرها على نطاق واسع، ويقوم الكثير من منشئي المحتوى في هذا الموقع بنشر فيديوهات قد لا تحمل فائدة علمية أوثقافية وإنما بهدف الشهرة والانتفاع المادي من التطبيق من خلال المشاهدات وجمع المشتركين وتبرعهم وتقديمهم الهدايا لذلك الشخص.
أي أن هناك عدد كبير من الفيديوهات لا تستحق منا أن نضيع الوقت في الوقوف عندها كما يفعل الكثير من الناس الذين يقومون بتضييع الساعات بل الأيام بما لا ينفعهم من فيديوهات التيك توك، وهناك الكثير من تلك الفيديوهات الهابطة التي تروج لثقافات غربية وغير متوافقة مع تعاليم الدين الإسلامي العظيم.
تكاد تطبيقات التواصل الاجتماعي بمختلف أدواتها وتعدد طرقها في ربط مستخدميها وتواصلهم مع بعضهم البعض تصل لعدد لا محدود، فأصبحت تلك التطبيقات بأعداد هائلة منها المعروف عالمياً ومنها التطبيقات التي تشتهر ببعض البلاد، منها ما نعلمه ومنها ما لا نعلمه.
ومن أبرز تطبيقات التواصل الاجتماعي التي انتشرت كالنار في الهشيم في العالم وفي الوطن العربي بالعموم وفي دولتنا العظيمة الحبيبة فلسطين بالخصوص، هو تطبيق التيك توك.
ويعتمد التيك توك على نشر الفيديوهات لاسيما القصيرة منها وتنشرها على نطاق واسع، ويقوم الكثير من منشئي المحتوى في هذا الموقع بنشر فيديوهات قد لا تحمل فائدة علمية أوثقافية وإنما بهدف الشهرة والانتفاع المادي من التطبيق من خلال المشاهدات وجمع المشتركين وتبرعهم وتقديمهم الهدايا لذلك الشخص.
أي أن هناك عدد كبير من الفيديوهات لا تستحق منا أن نضيع الوقت في الوقوف عندها كما يفعل الكثير من الناس الذين يقومون بتضييع الساعات بل الأيام بما لا ينفعهم من فيديوهات التيك توك، وهناك الكثير من تلك الفيديوهات الهابطة التي تروج لثقافات غربية وغير متوافقة مع تعاليم الدين الإسلامي العظيم.
ومن جهة أخرى فإن هناك بعض الحسابات تقوم بنشر فيديوهات منافية لسابقتها، حيث تنشر ما يعود بالنفع على الناس في شتى المجالات، فيجب على أولياء الأمور الحذر كل الحذر من ترك أبنائهم وذويهم دون مراقبةٍ أو توجيه صحيح في استخدام هذا التطبيق، خاصة عدم ترك الأطفال لاستقاء المعلومات والثقافات من كل حدب وصوب.
