الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

للوردة

تاريخ النشر : 2022-08-03
بقلم: محمود حسونة أبو فيصل

* الوردة من تسبقني دائمًا… ثمّ تنتظر في حقل مفتوح...

* تناديه: على رسلك ثمّة وردة هنا… غنّي يا رفيقي!

تحضن الوردة الدمعة ، فتصير دمعتين، أو وردتين!

* لولا الوردة… لعاد الصّباح أدراجه ، لما استطاع...

* مع الوردة وقت الصّمت يطول ، بلا أجنحة يكون الطّيران !!
*حتى لو سهوت! الوردة تصون الذكرى … تناديك باسمك! الوردة لا تُنافَس!

* مَنْ لا تنتظر إجابات، لا تطمع بمقابل!
لا شك أنّها الوردة، حضنٌ لا متناهي!

* تأخذك... لا تنسى أنكَ معها! لا تفلت يدك أوّلا!

* وأشاحت الوردة بوجهها …. لا أدخل في الطاعة!!

*لا تبالي لو هجم الظّلام فجأة!! الوردة لا يمكنها إلّا أنْ تسرد حكايا الحب … الوردة أعلى من الشجرة!!

* الوقت لا ينفذ مع الوردة! الوردة لا تنازعه، لا تُقر بخيانته…

* هنا دمٌ يسيل … ثمّة مَنْ قطف وردة!!
الوردة لا تخون، فكيف خان الوردة؟!

* يُقال أنّها كانت سماءً قديمة … الوردة!
لها نجوم تظهر مع أغاني البلابل

* إن أردت تغسل يديك فابحث بعيدا عن الوردة ، لا تُقطف كيف تقطف الوردة مرتين!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف