الأخبار
الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق في قطاع غزةمسؤولون إسرائيليون: هذه أهداف استئناف الحرب على غزةالبيت الأبيض: إسرائيل استشارتنا في الغارات على غزة(حماس): الاحتلال ينقلب على وقف إطلاق النار ويستأنف الإبادة الجماعية بغزةالاحتلال يستأنف عدوانه.. مئات الشهداء والجرحى بغارات عنيفة على قطاع غزةترمب: طهران ستتحمل مسؤولية أي هجمات جديدة للحوثيينصحيفة إسرائيلية: هذا هو المرشح الأبرز لرئاسة (شاباك) خلفاً لرونين بارمقررة أممية تُحذّر من تطهير عرقي جماعي في الضفة الغربيةقناة: إدارة ترمب أبدت موافقة مبدئية على الخطة العربية بشأن غزةرونين بار يرفض قرار إقالته: سأواصل مهامي رئيسا لـ (شاباك)تهجير قسري وتخريب للممتلكات.. الاحتلال يصعّد عدوانه على طولكرم ومخيمهاعشرات الشهداء بالضربات الأميركية على اليمن والحوثيون يتوعدونوزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني: 10% من أهالي غزة فقط يحصلون على مياه شرب(يونيسيف): مليون طفل في قطاع غزة يكافحون من أجل البقاءنتنياهو يُقيل رئيس (شاباك) رونين بار
2025/3/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كلكم راع وكلكم مسؤولاً عن رعيته

تاريخ النشر : 2022-07-28
بقلم: منى الفارس
الساعة العاشرة ليلا من المسؤول عن الاطفال اللذين يلهون في دراجاتهم الهوائية والسوكترات والكرات في الشوارع المظلمة؟ من المؤكد الاهل بالدرجة الاولى ماذا تعمل الام وماذا يشغلها لتغفوا عن غياب طفلها عن البيت في هذا الوقت واين الاب الصارم الذي يسهر في بيته وخارج ولا يفتقد اطفاله. يسهرون الاباء والامهات ويتسامرون وعند وقوع المحظور لاي طفل تتعالى اصوات صراخهم وتظهر مشاعر الحنان والعواطف ويرمون الذنب والمسؤوليه على سائق مركبه انه المسؤولية وبعدها يطالبون باعتقال السائق ومحاسبته واذا لطف الله بقدره ولم تحصل وفاة وكانت اصابة. يطالبون بعلاج ابنهم في اغلا مستشفى خاص ولو كان بيدهم لحجزوا سويت في افخم الفنادق ونقلوا اليه الاطباء واجهزة العلاج ليتلقى العلاج فيه. وبعد ذلك يطالبون بتعويض مادي وكان خزائن الملك سليمان فتحت لهم انا هنا لا اعفي السائقين المتهورين ولكن احمل المسؤولية بالدرجة للاهالي اللذين يهملون بابنائهم ويستهترون في الرقابه عليهم وتوفير مكان امن للعب فيه ولو كانت مسؤولية الحكومه فليطالبوا بها، رغم ان الحدائق متوفرة ، ولكن لعب الاطفال في الشوارع وامام مداخل البنايات لا زال منتشر وبكثرة هذه الفترة. الاطفال هم امانة في اعناق ذويهم وهم النعمة التي اهداها الله لعائلتهم. حافظوا على اطفالكم ولا تنتظروا تعرضهم لخطر الحوادث والخطف لتثور مشاعركم وتبدأون في قذف التهم والذنب على غيركم. أنتم المسؤولين عن رعايتهم وحمايتهم اولا واخيرا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف