بقلم: محمود حسونة
تتنزه الأحلام بين حواجز نسيت اسماءها…ولم تأسف
مَنْ ينتظرها كي تُفسح الطريق؟
تُصدّقْ!
نثرت أغانيها … لم تُهدد الحب، لم ترتكب خطايا
لن توقف أغانيها تحت خيمات الندى
تحت خيمات الورد!
كنتِ والحيرة…. ووحدكِ تنادي: تعال يا قمر
اُغمر مخادعنا… أوقفْ الأرض!
اغفرْ لنا هذا الغضب
يا نبيل القلب…
كم ريحًا هاجمتها… استهلت بالأوزار، إلى غايات وهمٍ
يُغلّق الأبواب!
كم مرة عاتبتها…اشتهت أسماءها
ولم يكن ضدها أدلّة!
مباحٌ لها أن تقف أمام البحر أن تمرْ منتصف النهار أو ليلًا…ربما تجد آيةً…أصوات تذهب عمياء
تراهن على سمكة ذهبية
معك باشرنا المغامرة! الجنون احتمى بنا!
مُتْ معي وإلّا قتلتك…مت معي كم أُحبك!
وأشعلنا ليلًا يطيل الإجابات فقط!!
والأحصنة فوق الماء
استمرت في الركض….
تتنزه الأحلام بين حواجز نسيت اسماءها…ولم تأسف
مَنْ ينتظرها كي تُفسح الطريق؟
تُصدّقْ!
نثرت أغانيها … لم تُهدد الحب، لم ترتكب خطايا
لن توقف أغانيها تحت خيمات الندى
تحت خيمات الورد!
كنتِ والحيرة…. ووحدكِ تنادي: تعال يا قمر
اُغمر مخادعنا… أوقفْ الأرض!
اغفرْ لنا هذا الغضب
يا نبيل القلب…
كم ريحًا هاجمتها… استهلت بالأوزار، إلى غايات وهمٍ
يُغلّق الأبواب!
كم مرة عاتبتها…اشتهت أسماءها
ولم يكن ضدها أدلّة!
مباحٌ لها أن تقف أمام البحر أن تمرْ منتصف النهار أو ليلًا…ربما تجد آيةً…أصوات تذهب عمياء
تراهن على سمكة ذهبية
معك باشرنا المغامرة! الجنون احتمى بنا!
مُتْ معي وإلّا قتلتك…مت معي كم أُحبك!
وأشعلنا ليلًا يطيل الإجابات فقط!!
والأحصنة فوق الماء
استمرت في الركض….