الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذات حُلْمٍ تهتُ عنّي..

تاريخ النشر : 2022-06-30
شعر: عطا الله شاهين
راودني حلْمٌ ذات ليلة غاب فيها القمر، وفي منتصف الحُلمِ تهتُ عنّي، ولم أدرِ أين أنا؟ وقلتُ: هل أنا هنا، أم في اللامكان، لأنني بحثتُ عنّي بعدما تهتُ عني، وفيما بعد علمتُ بأنني تهتُ في العدم هكذا بدا المشهد، ففي ذاك الحلمِ تعبتُ من بحثي عني، ولم أجدني، إلا حينما استيقظتُ فجأة على صراخِ امرأةٍ تسكن في الطابق الخامس عشر، الذي يلي طابقي، وتبين فيما بعد بأنها كالعادة تخانقت مع زوجها على أمور تافهة، ولكنّ صراخها أيقظني من حلْمٍ خفتُ في النهاية أن لا أجدني، ولكنني كنت لحظتها متلهفا لكي أرى أين أنا في ذاك الحُلْمِ؟ وانتهى الحُلْمُ من صراخ امرأةٍ، فأنا تهتُ عني في الحُلمِ، وكنتُ متشوّقا لكي أجدني، وأكثر ما جذبني في ذاك الحلْم هو اللامكان، لأنّ خطوي ظلّ في ذات المكان، ومع هذا لم أعرفني..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف