الأخبار
(يديعوت أحرنوت): إسرائيل توافق على بدء ضخ أموال لإعادة إعمار غزة خلال الهدنة المحتملةالاحتلال يقتحم المصلى القبلي في المسجد الأقصىجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن(هآرتس): نتنياهو يشترط شروطاً تعجيزية ستؤدي لفشل الصفقةالشرطة بغزة تُصدر تصريحاً بشأن إلزامية التداول بالأوراق المالية المهترئة وفئاتهاانتحار جندي إسرائيلي في قاعدة سدي يمانقوات الاحتلال تُعدم مواطناً بإطلاق الرصاص عليه ثم دهسه بآلية عسكرية في جنينمعظمهم أطفال.. استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزةالولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونس
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حين أدرسُ صمتَ أنوثتكِ فلسفياً..

تاريخ النشر : 2022-06-29
عطا الله شاهين

دعيني أحبك فلسفسا أدرس لغة شفتيك وجسدك من بعيد فقط تحت ضوء حجرة صامتة هناك أعي فلسفة الأنوثة الصامتة، ولكي أرى في ذات الوقت أنوثة صاخبة تأتي من عينيك، اللتين تبوحان لي فلسفة الأنوثة عن بعد، ليس فقط مجرد إغراء من جسد مغرٍ، بل عندها أعي معنى الأنوثة الصامتة، فقط في لحظتها أعتقد بأنني سأحبك فلسفيا فصمت جسدك يعنى أنوثة مرتبكة وابتعاد شفتيك عن بعضهما يزيد من إغرائك ومن إثارة الناظر إليك أنا الذي أظل أدرس صخب أنوثتك، ولهذا أراني في حالة عشق فلسفي لجسد مثير بصمته المُغرٍ.. لا يمكن أن يكون صمت أنوثتك بلا لغز في حجرة مليئة بلوحاتٍ مرسومة فيها فلسفة الحُبِّ لنساء يبرزن أنوثتهن تحت مياه شلالات باردة، فهناك فلسفة عشق النساء للماء المتساقط من أعلى على أجسادهن.. ثمّة لغز لعشقهن للماءِ، الذي يضرب أجسادهن، ويجعلهم في حالة استرخاء فلسفي..
أما أنا هنا فدعيني أنظر إليك من جانب معتم، وأنت تحت الضوء تبقين صامتة بأنوثتك، فهنا فلسفيا أحبُّ فيك صمتَ جسدكِ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف