الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حين أدرسُ صمتَ أنوثتكِ فلسفياً..

تاريخ النشر : 2022-06-29
عطا الله شاهين

دعيني أحبك فلسفسا أدرس لغة شفتيك وجسدك من بعيد فقط تحت ضوء حجرة صامتة هناك أعي فلسفة الأنوثة الصامتة، ولكي أرى في ذات الوقت أنوثة صاخبة تأتي من عينيك، اللتين تبوحان لي فلسفة الأنوثة عن بعد، ليس فقط مجرد إغراء من جسد مغرٍ، بل عندها أعي معنى الأنوثة الصامتة، فقط في لحظتها أعتقد بأنني سأحبك فلسفيا فصمت جسدك يعنى أنوثة مرتبكة وابتعاد شفتيك عن بعضهما يزيد من إغرائك ومن إثارة الناظر إليك أنا الذي أظل أدرس صخب أنوثتك، ولهذا أراني في حالة عشق فلسفي لجسد مثير بصمته المُغرٍ.. لا يمكن أن يكون صمت أنوثتك بلا لغز في حجرة مليئة بلوحاتٍ مرسومة فيها فلسفة الحُبِّ لنساء يبرزن أنوثتهن تحت مياه شلالات باردة، فهناك فلسفة عشق النساء للماء المتساقط من أعلى على أجسادهن.. ثمّة لغز لعشقهن للماءِ، الذي يضرب أجسادهن، ويجعلهم في حالة استرخاء فلسفي..
أما أنا هنا فدعيني أنظر إليك من جانب معتم، وأنت تحت الضوء تبقين صامتة بأنوثتك، فهنا فلسفيا أحبُّ فيك صمتَ جسدكِ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف