الأخبار
الرئيس عباس يُهاتف أردوغان ويهنئه عقب فوزه برئاسة تركياانطلاق فعاليات معرض "إكسبو كولينير" في إكسبو الشارقةفلسطينيو 48: مقتل شاب إثر شجار عائلي بأراضي 48صورة.. إعلام الاحتلال: مصرع مجندة خلال تدريبات عسكريةالسوداني يستقبل وفد اتحاد كتاب فيتنام في زيارة لفلسطينإصابات وإحراق محاصيل زراعية في هجوم للمستوطنين على دير دبوانغنام: هجمات المستوطنين على المواطنين وممتلكاتهم تتم بموافقة قوات الاحتلالمعرض "الإمارات للإطارات الصينية" ينطلق في "إكسبو الشارقة"الخارجية تُعرب عن تقديرها لمكرمة الأردن في إجلاء عدد من رعايانا من بورتسودانعياش يهنئ الرئيس أردوغان بفوزه بالانتخابات الرئاسيةهرتسوغ ونتنياهو يهاتفان الرئيس التركي.. ما التفاصيل؟مصرع ضابط مخابرات إسرائيلي غرقًا في بحيرة إيطاليةمدير عام البريقة الشوبجي يدشن إعادة فتح الطريق الرئيسي للبريقة المغلق منذ 8 سنواتراصد جوي يُوضح تطورات طقس فلسطين الأيام المقبلةدائرة شؤون اللاجئين واللجان الشعبية في المخيمات تشارك في الوقفة التضامنية مع الأسرى
2023/5/30
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حين أدرسُ صمتَ أنوثتكِ فلسفياً..

تاريخ النشر : 2022-06-29
عطا الله شاهين

دعيني أحبك فلسفسا أدرس لغة شفتيك وجسدك من بعيد فقط تحت ضوء حجرة صامتة هناك أعي فلسفة الأنوثة الصامتة، ولكي أرى في ذات الوقت أنوثة صاخبة تأتي من عينيك، اللتين تبوحان لي فلسفة الأنوثة عن بعد، ليس فقط مجرد إغراء من جسد مغرٍ، بل عندها أعي معنى الأنوثة الصامتة، فقط في لحظتها أعتقد بأنني سأحبك فلسفيا فصمت جسدك يعنى أنوثة مرتبكة وابتعاد شفتيك عن بعضهما يزيد من إغرائك ومن إثارة الناظر إليك أنا الذي أظل أدرس صخب أنوثتك، ولهذا أراني في حالة عشق فلسفي لجسد مثير بصمته المُغرٍ.. لا يمكن أن يكون صمت أنوثتك بلا لغز في حجرة مليئة بلوحاتٍ مرسومة فيها فلسفة الحُبِّ لنساء يبرزن أنوثتهن تحت مياه شلالات باردة، فهناك فلسفة عشق النساء للماء المتساقط من أعلى على أجسادهن.. ثمّة لغز لعشقهن للماءِ، الذي يضرب أجسادهن، ويجعلهم في حالة استرخاء فلسفي..
أما أنا هنا فدعيني أنظر إليك من جانب معتم، وأنت تحت الضوء تبقين صامتة بأنوثتك، فهنا فلسفيا أحبُّ فيك صمتَ جسدكِ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف