بقلم: عطا الله شاهين
لا ضجر في أول الليل من بوح هادئ بيني وبين امرأة لا تفهم إلا لغة العيون بصمت.. نظرات بوح تجعلني أعي معنى صمتها، الذي لا يشبهها البتة، فبوحها أول الليل يهدئ عقلي المشوّش من أفكار لا نهائية عن سلوك البشر في زمن تغيرت فيه المفاهيم للحُبّ، فمن بوحها في أول الليل أعي بأن آخر الليل سيكون هدوءا مثاليا لا يشبه بوحها، الذي سلب عقلي مع حلول العتمة..
فلا ضجر في كل عتمة حتى في آخر الليل، لأن البوح يكون قد أعطى رسالة إيحائية تقول: لا حُبٍّ بلا مشاعرٍ وبوْحٍ من امرأة تفهم الحُب بطريقة مثالية..
لا ضجر في أول الليل من بوح هادئ بيني وبين امرأة لا تفهم إلا لغة العيون بصمت.. نظرات بوح تجعلني أعي معنى صمتها، الذي لا يشبهها البتة، فبوحها أول الليل يهدئ عقلي المشوّش من أفكار لا نهائية عن سلوك البشر في زمن تغيرت فيه المفاهيم للحُبّ، فمن بوحها في أول الليل أعي بأن آخر الليل سيكون هدوءا مثاليا لا يشبه بوحها، الذي سلب عقلي مع حلول العتمة..
فلا ضجر في كل عتمة حتى في آخر الليل، لأن البوح يكون قد أعطى رسالة إيحائية تقول: لا حُبٍّ بلا مشاعرٍ وبوْحٍ من امرأة تفهم الحُب بطريقة مثالية..