بقلم: عطا الله شاهين
لا يمكن للعقل أن يهدأ بلا تفكير في أي شيء، ولهذا فالعقل للإنسان هو بمثابة فلسفته للحياة، ولكن عندما يضطرب العقل لمشهد ما رأته عينا إنسان، عندها يبدأ بالتفكير في أشياء يتخيلها، ربما يعي فيما بعد بأن تخيله صحيحا أو خاطئا، ولهذا فلا يمكن فهم ما يدور بعقل إنسان، إلا ذات الإنسان الذي هو يعلم بماذا كان يفكر، إلا إذا باح لأي إنسان آخر بماذا كان يفكر، ربما أي رجُلٍ ما ينجذب لامرأة بسبب أنها امرأة فقط، لأن عقل الرّجل يحفزّ الرغبة ليس كأمر ملّح، وهنا يمكن القول بأن العقل هو المتحكم بسلوكِ البشر، ويستطيع أي إنسان أن يتحكم بسلوكه كفلسفة لنمط يراه سلوكا مثاليا في ضبط العقل، لكي يكون متوازنا في الحياة..
لا شك بأن حالة الوعي للعقل هي ما تجعل التفكير عقلانيا لأي عمل ومن هنا ففلسفة العقل أن يبقى التفكير منصبا نحو فعل جيد حتى لو كان العمل سيئا، فالعقل له فلسفة سيكولوجية مثالية من الصعب التعرف عليها، إلا من خلال تصرف الإنسان لأفعاله حين يمارس حياته بشكل متوازن في أصعب الظروف، التي يمر بها الإنسان من قسوة الحياة..
لا يمكن للعقل أن يهدأ بلا تفكير في أي شيء، ولهذا فالعقل للإنسان هو بمثابة فلسفته للحياة، ولكن عندما يضطرب العقل لمشهد ما رأته عينا إنسان، عندها يبدأ بالتفكير في أشياء يتخيلها، ربما يعي فيما بعد بأن تخيله صحيحا أو خاطئا، ولهذا فلا يمكن فهم ما يدور بعقل إنسان، إلا ذات الإنسان الذي هو يعلم بماذا كان يفكر، إلا إذا باح لأي إنسان آخر بماذا كان يفكر، ربما أي رجُلٍ ما ينجذب لامرأة بسبب أنها امرأة فقط، لأن عقل الرّجل يحفزّ الرغبة ليس كأمر ملّح، وهنا يمكن القول بأن العقل هو المتحكم بسلوكِ البشر، ويستطيع أي إنسان أن يتحكم بسلوكه كفلسفة لنمط يراه سلوكا مثاليا في ضبط العقل، لكي يكون متوازنا في الحياة..
لا شك بأن حالة الوعي للعقل هي ما تجعل التفكير عقلانيا لأي عمل ومن هنا ففلسفة العقل أن يبقى التفكير منصبا نحو فعل جيد حتى لو كان العمل سيئا، فالعقل له فلسفة سيكولوجية مثالية من الصعب التعرف عليها، إلا من خلال تصرف الإنسان لأفعاله حين يمارس حياته بشكل متوازن في أصعب الظروف، التي يمر بها الإنسان من قسوة الحياة..