بقلم: ابراهيم النشوي
الانسان بطبعه يبحث دوما عن التخلص من الارهاصات وتذبذبات الحياة وتعقيداتها ، فالحياة ملئية بتلك المفاجآت الحزينة والسعيدة لكن ريثما يأخذ التفكير في المستقبل وهموم الحياة شوطاً اصعب على الذات وألماً في مرارة النفس .
لكن لو بحثنا بين ثنايا النفس البشرية عن الحل السحري الذي يداوي هذه الذات ويجعلها في راحة دائمة
علينا بداية ان ندرك ان هذه الحياة ليست هي الحياة الابدية للإنسان بل هناك حياة أخروية هذه نقطة الارتكاز التي يجب علينا الانطلاق منها وثانيا انبعاث الطاقة الايجابية فلنبدأ بالعيش في سعادة ورضا وادراك صغر هذه الحياة لكي نتمكن من اتخاذ القرارات السليمة ومواجهة ما يطراً على المرء من تحديات وتخطيها .
لذا حاول دائما تجاوز الآلام بالمرح والتأمل والتنزه وتغذية الروح بالايمانيات والتوكل على الله
فلو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله وشعوره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره..
فالإنسان وحده مشتت وقليل الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون على المرء كل شيء
فالتوكل على الله سبب من أكبر أسباب الاطمئنان والراحة النفسية في الحياة، بدليل قوله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) "سورة الرعد28"
فكرة أن الله هو المنقذ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا.
الانسان بطبعه يبحث دوما عن التخلص من الارهاصات وتذبذبات الحياة وتعقيداتها ، فالحياة ملئية بتلك المفاجآت الحزينة والسعيدة لكن ريثما يأخذ التفكير في المستقبل وهموم الحياة شوطاً اصعب على الذات وألماً في مرارة النفس .
لكن لو بحثنا بين ثنايا النفس البشرية عن الحل السحري الذي يداوي هذه الذات ويجعلها في راحة دائمة
علينا بداية ان ندرك ان هذه الحياة ليست هي الحياة الابدية للإنسان بل هناك حياة أخروية هذه نقطة الارتكاز التي يجب علينا الانطلاق منها وثانيا انبعاث الطاقة الايجابية فلنبدأ بالعيش في سعادة ورضا وادراك صغر هذه الحياة لكي نتمكن من اتخاذ القرارات السليمة ومواجهة ما يطراً على المرء من تحديات وتخطيها .
لذا حاول دائما تجاوز الآلام بالمرح والتأمل والتنزه وتغذية الروح بالايمانيات والتوكل على الله
فلو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله وشعوره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره..
فالإنسان وحده مشتت وقليل الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون على المرء كل شيء
فالتوكل على الله سبب من أكبر أسباب الاطمئنان والراحة النفسية في الحياة، بدليل قوله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) "سورة الرعد28"
فكرة أن الله هو المنقذ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا.