الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لتستريح الذات

تاريخ النشر : 2022-06-18
بقلم: ابراهيم النشوي

الانسان بطبعه يبحث دوما عن التخلص من الارهاصات وتذبذبات الحياة وتعقيداتها ، فالحياة ملئية بتلك المفاجآت الحزينة والسعيدة لكن ريثما يأخذ التفكير في المستقبل وهموم الحياة شوطاً اصعب على الذات وألماً في مرارة النفس .
لكن لو بحثنا بين ثنايا النفس البشرية عن الحل السحري الذي يداوي هذه الذات ويجعلها في راحة دائمة
علينا بداية ان ندرك ان هذه الحياة ليست هي الحياة الابدية للإنسان بل هناك حياة أخروية هذه نقطة الارتكاز التي يجب علينا الانطلاق منها وثانيا انبعاث الطاقة الايجابية فلنبدأ بالعيش في سعادة ورضا وادراك صغر هذه الحياة لكي نتمكن من اتخاذ القرارات السليمة ومواجهة ما يطراً على المرء من تحديات وتخطيها .
لذا حاول دائما تجاوز الآلام بالمرح والتأمل والتنزه وتغذية الروح بالايمانيات والتوكل على الله
فلو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله وشعوره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره..
فالإنسان وحده مشتت وقليل الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون على المرء كل شيء
فالتوكل على الله سبب من أكبر أسباب الاطمئنان والراحة النفسية في الحياة، بدليل قوله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) "سورة الرعد28"
فكرة أن الله هو المنقذ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف