الأخبار
تحقيق لـ(الغارديان) يكشف معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزةتنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربية
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حديث ضميري

تاريخ النشر : 2022-06-01
بقلم: محمد محمد علي جنيدي 

تمر بي ذكريات الماضي فأعرف يقينا أن المرء مخيرٌ ويختار مصيره لنفسه، وأن ما ضاع منا كان بأيدينا،.. وأنظر إلى الحاضر لألتمس بصيص نور القادم فأضل عنه بعدما غيبت سحب الخيبة والمهانة شمس الرجاء والأمل في غدا أفضل.. فأجلس وحيدا يهزني ضعفي وتحيط بي أطياف العجز من حولي.. ولكنني تعلمتُ وعلمتُ وعرفتُ أن الله لا يُفقد أبداً أذا أقرع القلب باب الرجاء فيه.

وإذا بي وأنا أحتسي هذه الهموم وحيدا أجد ضمير إيماني يناجيني.. ولكن كيف أتى ومتى أتى لست أدري!

وكأنما أسمعه يردد في أذني.. يا صاحبي: لا تيأس أبدا مهما أقلع الريح أشجارا راعيتها بيدك أو حملت في طياتها زهورا كنت تجمل بها طريقك.. لا يضعفك المحبطون مهما اجتمعوا عليك.. ولا تيأس ولو انهزم الكون كله من حولك.. فاليأس عدو الإيمان، وحينما لا تجد مخرجا منها إياك أن ينسيك شيطان اليأس أن باب حصن الله ما يزال مفتوحا وأن الله أكرم أن يغلقه في وجه مستجير.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف