عطا الله شاهين
حين أصغي لصمتكِ في العدم أنجذبُ صوبك، وكأنّ العدمَ جمّلكِ..
فلا أشعر بالضجر من صمتك في العدم، فهناك أنت لستِ أنتِ، وكأنّ العدَمَ غيّر من صخبِ عينيكِ
صمتكِ في العدم هو سرّ اهتمامي بكِ..
فهل أنتِ في العدم تكونين امرأة أخرى، ولكنها تشبهكِ؟
أكذّب نفسي حين أجنّ من صمتك في العدم، لأن صمتكِ هو جمَالكِ اللامتكرر..
أتذكرين صمتكِ في الوجود على ضفّة نهرٍ جافّ؟
هناك كان صمت النّهر يشبه صمتكِ الآن..
أنتِ أجمل هكذا بصمتكِ في العدم اللذي يغيرك نحو اللأنتِ..
حين أصغي لصمتكِ في العدم أنجذبُ صوبك، وكأنّ العدمَ جمّلكِ..
فلا أشعر بالضجر من صمتك في العدم، فهناك أنت لستِ أنتِ، وكأنّ العدَمَ غيّر من صخبِ عينيكِ
صمتكِ في العدم هو سرّ اهتمامي بكِ..
فهل أنتِ في العدم تكونين امرأة أخرى، ولكنها تشبهكِ؟
أكذّب نفسي حين أجنّ من صمتك في العدم، لأن صمتكِ هو جمَالكِ اللامتكرر..
أتذكرين صمتكِ في الوجود على ضفّة نهرٍ جافّ؟
هناك كان صمت النّهر يشبه صمتكِ الآن..
أنتِ أجمل هكذا بصمتكِ في العدم اللذي يغيرك نحو اللأنتِ..