بقلم: عزالدين الشريف
في شيء كبير كان يخطط لجنين ومخيمها في السنين العشرة الماضية حيث كانت تقارير تحدثت قبل عدة سنوات ومع بداية انتفاضة القدس الأخيرة حرب السكاكين بكبوة جنين حيث كان شغلهم الشاغل أن يخططوا لجنين طريقًا غير طريقها المعهود بأن تبعد كل البعد عن أحداث الضفة والققدس بأن يأخذوا المدينة ومخيمها نحو الازدهار وفتحوا لها العمل وفرقوا
كثير من أبناء المخيم ليشعر الناس بالانتعاش وتكون مقاومة الانخراط بالعمل ضد العدو نابعة بدافع شعبي داخلي ليشكل الضغط الحقيقي على المقاومين هناك ليتمكنوا من فرض قبضتهم عليها واستجلبوهم ناحية السلطة والعمل هنا وهناك ليس بقصد الاهتمام المجتمعي لا بدافع تنمية المنطقة ولكن ليقسموا ظهر ذروة المقاومة بالمخيم الصامد (ذكر ذلك بعدة تقاريرًاخبارية) لأنهم يعرفون من هي جنين منذ عهد القسام جنين تقاوم مرورا بمجموعات عصاام براهمة إلى تخطيط طوالبة وشركاه وهجوماته القوية والمتكررة على دولة الكيان لكن مؤامراتهم بتفتيت تلك النواة الصلبة لم تدم طويلا فإن جنين صحت لهم من جديد وبدأ الأطفال والشباب الصغار الذين تربوا على صوت زغرتة الراص بعهد طوالبة ورفقاته يكبرون ويكبر معهم الجرح الذي عايشوه في حرب المخيم وكبرت معهم مفاهيم الثورة على الغاصبين لتبدأ أحداث جنين من جديد ويبدأ الشباب بالتحرك نحو عدد من الهجمات وأخيرا بتكوين كتتيبة جنين من جديد لتبدأ الزحف بأعمال الكر والفر لتتمدد ثورة المخيم وبالتزامن مع ما يحدث بالأقصى وحماقات الأعداء المتكررة لتعود جنين وتكون قلب الأحداث من جديد وتبدأ النيران تشتعل تحت أقدام العدو بشمال الضفة وفي كل بقعة بمثلث الرعب الفلسطيني ويعود طووالبة وبرااهمة وأبو جنندل إلى أن جاء الحصري والزبيدي والرعد وحمارشة والسعدي وكل من قال أنا ابن ثورة ليصدحوا بالحق ..
في شيء كبير كان يخطط لجنين ومخيمها في السنين العشرة الماضية حيث كانت تقارير تحدثت قبل عدة سنوات ومع بداية انتفاضة القدس الأخيرة حرب السكاكين بكبوة جنين حيث كان شغلهم الشاغل أن يخططوا لجنين طريقًا غير طريقها المعهود بأن تبعد كل البعد عن أحداث الضفة والققدس بأن يأخذوا المدينة ومخيمها نحو الازدهار وفتحوا لها العمل وفرقوا
كثير من أبناء المخيم ليشعر الناس بالانتعاش وتكون مقاومة الانخراط بالعمل ضد العدو نابعة بدافع شعبي داخلي ليشكل الضغط الحقيقي على المقاومين هناك ليتمكنوا من فرض قبضتهم عليها واستجلبوهم ناحية السلطة والعمل هنا وهناك ليس بقصد الاهتمام المجتمعي لا بدافع تنمية المنطقة ولكن ليقسموا ظهر ذروة المقاومة بالمخيم الصامد (ذكر ذلك بعدة تقاريرًاخبارية) لأنهم يعرفون من هي جنين منذ عهد القسام جنين تقاوم مرورا بمجموعات عصاام براهمة إلى تخطيط طوالبة وشركاه وهجوماته القوية والمتكررة على دولة الكيان لكن مؤامراتهم بتفتيت تلك النواة الصلبة لم تدم طويلا فإن جنين صحت لهم من جديد وبدأ الأطفال والشباب الصغار الذين تربوا على صوت زغرتة الراص بعهد طوالبة ورفقاته يكبرون ويكبر معهم الجرح الذي عايشوه في حرب المخيم وكبرت معهم مفاهيم الثورة على الغاصبين لتبدأ أحداث جنين من جديد ويبدأ الشباب بالتحرك نحو عدد من الهجمات وأخيرا بتكوين كتتيبة جنين من جديد لتبدأ الزحف بأعمال الكر والفر لتتمدد ثورة المخيم وبالتزامن مع ما يحدث بالأقصى وحماقات الأعداء المتكررة لتعود جنين وتكون قلب الأحداث من جديد وتبدأ النيران تشتعل تحت أقدام العدو بشمال الضفة وفي كل بقعة بمثلث الرعب الفلسطيني ويعود طووالبة وبرااهمة وأبو جنندل إلى أن جاء الحصري والزبيدي والرعد وحمارشة والسعدي وكل من قال أنا ابن ثورة ليصدحوا بالحق ..
عادوا ليخطوا اسم المخيم بالدم الطاهر وهم باقون ويتمددون وينكمش العدو بإذن الله.
