بقلم: سليمان أبو موسى
74 عاما على النكبة الفلسطينية ولا زال هذا الشعب يعيش نكبة في كل عام بل في كل يوم في ظل الاعتداءات التي تتكرر عليه حيثما تواجد بالضفة والقدس المحتلة والداخل المحتل وغزة
ليسطر هذا الشعب العظيم بدمائه أروع لوحات الصمود والتحدي حيث أنه يقف عاري الصدر والظهر بمواجهة إحدى أكبر القوى في العالم دون خوف أو تراجع لأنه يعلم أنه صاحب الحق فالحق لايضيع وله مطالب.
فهناك ما يقارب 6.5 مليون لاجئ حيث أن عدد الفلسطينيين تضاعف منذ النكبة أكثر من 10 مرات وسجل ما يزيد عن 100 ألف شهيد منذ النكبة و نحو مليون حالة اعتقال منذ عام 1967.
قطعا يشعر المواطن الفلسطيني بنكبته في كل يوم في ظل غياب أدنى مقومات الحياة الكريمة حيث تهدر طاقاته ويعطل أكادميوه وتخمل قواه العاملة بإنعدام فرص العمل والوظائف التي أصبحت عملة نادرة لا يجدها إلا فئة قليلة جداً مقارنة بحجم الخريجين والقوى العاملة
ويستمر هذا الحال بتجاهل تام من القيادات الفلسطينية بشتى توجهاتها .
ونهاية أقول رغم هذه النكبات التي نعيشها في كل يوم أننا سنتحرر بإذن الله طال الزمن أم قصر
فهذا وعد الله.
74 عاما على النكبة الفلسطينية ولا زال هذا الشعب يعيش نكبة في كل عام بل في كل يوم في ظل الاعتداءات التي تتكرر عليه حيثما تواجد بالضفة والقدس المحتلة والداخل المحتل وغزة
ليسطر هذا الشعب العظيم بدمائه أروع لوحات الصمود والتحدي حيث أنه يقف عاري الصدر والظهر بمواجهة إحدى أكبر القوى في العالم دون خوف أو تراجع لأنه يعلم أنه صاحب الحق فالحق لايضيع وله مطالب.
فهناك ما يقارب 6.5 مليون لاجئ حيث أن عدد الفلسطينيين تضاعف منذ النكبة أكثر من 10 مرات وسجل ما يزيد عن 100 ألف شهيد منذ النكبة و نحو مليون حالة اعتقال منذ عام 1967.
نعم يعيش هذا الشعب نكبات بتهاوي الدول العربية والإسلامية على التطبيع مع الكيان والتضييق على الفلسطينيين ومحاربتهم للتأكيد على الولاء والطاعة لكسب الود من هذا المحتل على حساب هذا الخنجر المسموم الذي يزرع في خاصرة الشعب ويزيد تجذرا عام بعد عام بزيادة هذا الدول.
نعم يعيش هذا الشعب نكبات متكررة بفعل التنسيق الأمني من قبل قيادته وتركه وحيداً دون مساعدة على أن يقدر على الإستمرار في الصمود .
نعم يعيش هذا الشعب نكبات متكررة بفعل التنسيق الأمني من قبل قيادته وتركه وحيداً دون مساعدة على أن يقدر على الإستمرار في الصمود .
قطعا يشعر المواطن الفلسطيني بنكبته في كل يوم في ظل غياب أدنى مقومات الحياة الكريمة حيث تهدر طاقاته ويعطل أكادميوه وتخمل قواه العاملة بإنعدام فرص العمل والوظائف التي أصبحت عملة نادرة لا يجدها إلا فئة قليلة جداً مقارنة بحجم الخريجين والقوى العاملة
ويستمر هذا الحال بتجاهل تام من القيادات الفلسطينية بشتى توجهاتها .
ونهاية أقول رغم هذه النكبات التي نعيشها في كل يوم أننا سنتحرر بإذن الله طال الزمن أم قصر
فهذا وعد الله.