بقلم: سليمان موسى
المتألقة المذيعة " أديل بسام الزعمط"
إنها تدُق كل صباح بالكلماتها
لتغرد بصوتها ليصلك في بيتك او مكان عملك او عبر مذياع مركبتك لتنقل لك الأخبار بجميع مفردات مواضيعها
و البرامج المتنوعة و اللقاءات و الاتصالات مع أصحاب الإختصاص لتوَّصل لك عالم من المعرفة و المعلومات في شتى المواضيع المفيدة التي تخص جميع الفئات العمرية في المجتمع.
إنها الصحفية و المذيعة لراديو يبوس " اديل الزعمط"
التي تشدو بصوتها من المدينة المقدسة.
المدينة التي ذو المكانة العالية في قلوبنا "مدينة القدس"
"أديل" كغيرها من المُذيعات المُذعين الراديو او الذياع
نحن لا نراهم و لكن نسمعهم و نستمع في ادائهم
نشعر و نقدر جهدهم و عطائهم الذي لا حدود له
بكل اسف الإحتلال حال و كان بالسبب عدم تمكني من الذهاب.
بنفسي لمبنى الإذاعة ـ راديو يبوس ـ لأقوم بتكريمها
بنفسي هي و فريق العمل الجنود المجهولين.
حاولت بقدر المستطاع ان اكتب هذا المقال البسط و المقتضب
و أتمنى ان يكون أعطيتها التكريم المناسب لعطائها ــ هي خاصة و فريق العمل عامة ــ .
و لتفانيها في العمل .. الذي اشعر أنه بمثابة حياتها
ولا ابالغ لقول اشعر ان العمل لأديل وراء الميكوفون بمثابة نفسها الذي تتنفسه ، و هذا ان دل يدل على مدى إخلاصها
و وفاءها نحو العمل و نحو الإنسانية
لا أنكر وجود الكثر من زملائها في نفس المهنة
انا أيضا أرسل كلماتي إحتراما و تقديرا لهم
" أديل " أتمنى من ربي أن يكتب لكِ التوفيق و استمرار النجاح الباهر و أن يسدد خطاكِ و ان يحقق لكِ كل ما تتمنين
ارفع القبة و انحني إحتراماً و تقديراً لكِ و لكل العاملين
في مجال الصحافة و الإعلام.
لا اخفي عليك عزيز القارئ ..
و أختياري صفحة دنيا الوطن هذا المنبر الأكثر من جميل و المميز و لما أكن له إحتراماً ، ليوصل كلماتي مقالي لكم
دمتم بخير و دام عاطائكم .
المتألقة المذيعة " أديل بسام الزعمط"
إنها تدُق كل صباح بالكلماتها
لتغرد بصوتها ليصلك في بيتك او مكان عملك او عبر مذياع مركبتك لتنقل لك الأخبار بجميع مفردات مواضيعها
و البرامج المتنوعة و اللقاءات و الاتصالات مع أصحاب الإختصاص لتوَّصل لك عالم من المعرفة و المعلومات في شتى المواضيع المفيدة التي تخص جميع الفئات العمرية في المجتمع.
إنها الصحفية و المذيعة لراديو يبوس " اديل الزعمط"
التي تشدو بصوتها من المدينة المقدسة.
المدينة التي ذو المكانة العالية في قلوبنا "مدينة القدس"
"أديل" كغيرها من المُذيعات المُذعين الراديو او الذياع
نحن لا نراهم و لكن نسمعهم و نستمع في ادائهم
نشعر و نقدر جهدهم و عطائهم الذي لا حدود له
بكل اسف الإحتلال حال و كان بالسبب عدم تمكني من الذهاب.
بنفسي لمبنى الإذاعة ـ راديو يبوس ـ لأقوم بتكريمها
بنفسي هي و فريق العمل الجنود المجهولين.
حاولت بقدر المستطاع ان اكتب هذا المقال البسط و المقتضب
و أتمنى ان يكون أعطيتها التكريم المناسب لعطائها ــ هي خاصة و فريق العمل عامة ــ .
و لتفانيها في العمل .. الذي اشعر أنه بمثابة حياتها
ولا ابالغ لقول اشعر ان العمل لأديل وراء الميكوفون بمثابة نفسها الذي تتنفسه ، و هذا ان دل يدل على مدى إخلاصها
و وفاءها نحو العمل و نحو الإنسانية
لا أنكر وجود الكثر من زملائها في نفس المهنة
انا أيضا أرسل كلماتي إحتراما و تقديرا لهم
" أديل " أتمنى من ربي أن يكتب لكِ التوفيق و استمرار النجاح الباهر و أن يسدد خطاكِ و ان يحقق لكِ كل ما تتمنين
ارفع القبة و انحني إحتراماً و تقديراً لكِ و لكل العاملين
في مجال الصحافة و الإعلام.
لا اخفي عليك عزيز القارئ ..
و أختياري صفحة دنيا الوطن هذا المنبر الأكثر من جميل و المميز و لما أكن له إحتراماً ، ليوصل كلماتي مقالي لكم
دمتم بخير و دام عاطائكم .