الأخبار
"العفو الدولية": إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين في غزةلبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحل
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تكريم ما وراء الميكروفون

تاريخ النشر : 2022-05-14
بقلم: سليمان موسى
المتألقة المذيعة  " أديل بسام الزعمط"
إنها تدُق كل صباح بالكلماتها
لتغرد بصوتها ليصلك في بيتك او مكان عملك او عبر مذياع مركبتك لتنقل لك الأخبار بجميع مفردات مواضيعها
و البرامج المتنوعة و اللقاءات و الاتصالات مع أصحاب الإختصاص لتوَّصل لك عالم من المعرفة و المعلومات في شتى  المواضيع  المفيدة التي تخص جميع الفئات العمرية في المجتمع.

إنها الصحفية و المذيعة لراديو يبوس " اديل الزعمط"
التي تشدو بصوتها من المدينة المقدسة.

المدينة التي ذو المكانة العالية في قلوبنا "مدينة القدس"
"أديل" كغيرها من المُذيعات المُذعين الراديو او الذياع
نحن لا نراهم و لكن نسمعهم و نستمع في ادائهم
نشعر و نقدر جهدهم و عطائهم الذي لا حدود له
بكل اسف الإحتلال حال و كان بالسبب عدم تمكني من الذهاب.

بنفسي لمبنى الإذاعة ـ راديو يبوس ـ لأقوم بتكريمها
بنفسي هي و فريق العمل الجنود المجهولين.
حاولت بقدر المستطاع ان اكتب هذا المقال البسط و المقتضب
و أتمنى ان يكون أعطيتها التكريم المناسب لعطائها ــ هي خاصة و فريق العمل عامة ــ .
و لتفانيها في العمل .. الذي اشعر أنه بمثابة حياتها
ولا ابالغ لقول اشعر ان العمل لأديل وراء الميكوفون بمثابة نفسها الذي تتنفسه ، و هذا ان دل يدل على مدى إخلاصها
و وفاءها نحو العمل و نحو الإنسانية
لا أنكر وجود الكثر من زملائها في نفس المهنة
انا أيضا أرسل كلماتي إحتراما و تقديرا لهم
" أديل " أتمنى من ربي أن يكتب لكِ التوفيق و استمرار النجاح الباهر و أن يسدد خطاكِ و ان يحقق لكِ كل ما تتمنين
ارفع القبة و انحني إحتراماً و تقديراً لكِ و لكل العاملين
في مجال الصحافة و الإعلام.
لا اخفي عليك عزيز القارئ ..
و أختياري صفحة دنيا الوطن هذا المنبر الأكثر من جميل و المميز و لما أكن له إحتراماً ، ليوصل كلماتي مقالي لكم
دمتم بخير و دام عاطائكم  .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف