بقلم: عادل إبراهيم
الحسناء شيرين....
أوحى لي الحزنُ
أن أكتبَ
في هذهِ الجميلةِ
رثاء
كيف سقطت بينَ السنابلِ
كسناءِ نجمٍ
يدورُ في فضاء..!!
فضعوا الورود
على جراح
شهيدتي الحسناء
وغلقوا أجفانها
قد بكتها العيون
وحقُ السماء
من سيقدم لنا
موجز الوطن ياشيرين !!
استغيث يا الله بالرجاء
شيرين
أتسمحين
أن نقبل قدميك
حيث الثرى
حيث سقط فيض الدما
آخر الطلقاتِ بكاء
قرِّي عيناً
لا عليكِ من العواء
ظلها المقدس سيحاوركم
أفتونا بطهر دم رأسها
أيها الفقهاء
دعوهم عليها يبكون يترحمون
(فلهم أجرهم عند ربهم
و لا خوف عليهم ولاهم يحزنون)
وحق الاسراء
ان الله يصطفي الشهداء
اليومُ أعراسٌ
وكلُّ ليلةٍ للش ه يدِة
عرسٌ و غناء.
أوحى لي الحزنُ
أن أكتبَ
في هذهِ الجميلةِ
رثاء
كيف سقطت بينَ السنابلِ
كسناءِ نجمٍ
يدورُ في فضاء..!!
فضعوا الورود
على جراح
شهيدتي الحسناء
وغلقوا أجفانها
قد بكتها العيون
وحقُ السماء
من سيقدم لنا
موجز الوطن ياشيرين !!
استغيث يا الله بالرجاء
شيرين
أتسمحين
أن نقبل قدميك
حيث الثرى
حيث سقط فيض الدما
آخر الطلقاتِ بكاء
قرِّي عيناً
لا عليكِ من العواء
ظلها المقدس سيحاوركم
أفتونا بطهر دم رأسها
أيها الفقهاء
دعوهم عليها يبكون يترحمون
(فلهم أجرهم عند ربهم
و لا خوف عليهم ولاهم يحزنون)
وحق الاسراء
ان الله يصطفي الشهداء
اليومُ أعراسٌ
وكلُّ ليلةٍ للش ه يدِة
عرسٌ و غناء.