الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنا.. أنت.. وهم

تاريخ النشر : 2022-05-12
بقلم: هناء الالوسي
 
لطالما تعرضت للإنتقاد وصدرت عليك أحكاما لا تستحقها بسبب سوء فهم ألآخرين لك . ربما نسيت بعضها وتجاهلت ألأخرى لكن ثمة أشياء بقيت عالقة في ذاكرتك.
 
تلك هي الأحداث المؤلمة التي مازال وقع صداها يرن في مسامعك . وتأتيك ومضاتها حينما تشاهد أمامك أحداثا مشابهة لما جرى لك .. حينها تكون هادئا صلبا وتارة تبتسم وربما تفقد السيطرة على مشاعرك ولا تستطيع التعبير عما بداخلك بسبب عجزك عن استعادة الماضي.
 
 من أجل هذا عليك أن تصنع سلاما لتلك ألأحداث وتستمع لنفسك وتكتشف عالمك الداخلي ..عليك أن تصاحب ذاتك وتعتني بجسدك ورغباتك وتنمي هواياتك وتصاحب من هم مثلك في عقلك وتفكيرك . إصنع لنفسك بيئة أيجابية تحتضن كل ماهو جميل يشعرك بألسعادة والحياة وإبتعد عمن يعكر مزاجك ويقحمك في المشاكل وألأحزان وتذكر أولا أن تودع هؤلاء.
 
وإنتفض من أجل سعادتك
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف