الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حكم وأقوال تغيّر لك حياتك

تاريخ النشر : 2022-05-09
حكم وأقوال تغيّر لك حياتك


هذه حكم وأقوال للأديب عبد الباقي يوسف غيَّرَت لي حياتي وأخرجتني من أبأس مرحلة عشتها

فضيلة
أحياناً يشيع اللؤم في المجتمع بحيث يبدو اللئيم هو الغانم الوحيد، والفاضل هو المهزوم الوحيد.
في ذاك الوقت عليكَ أن تتمسَّك بفضيلَتِكَ أكثر، وسوف تُذيقكَ الفَضيلةُ لذَّة مسكِها أكثر، ومع شيءٍ مِن الصَبر تُريكَ كيف يتهاوى اللَّئيمون واحداً تلو الآخَر. 

ذلك أن لا مستقبل للّؤم، والمستقبل كلُّه للفَضيلة، مَهما بَدَت الفَضيلةُ في محنةٍ، ومهما بدا اللّؤمُ مُنتَصِراً.
عبد الباقي يوسف

شدَّة
اغتَنم الشدَّةَ لتُدَرِّبَ نفسكَ في مِحرابِها على الصَبر، إنَّها فرصتُكَ الذهبيَّة الثَمينة التي قَد لا تُعوَّض.
عبد الباقي يوسف

تَسامُح
كُن حَذِراً مِن الإفراط في التسامح مع الذي ترى منه إشارة الغدر، لأنَّه قد يستجمع ذلك ليوقع عليكَ ضربة غدر.
عبد الباقي يوسف

طِيب
كن على ثقة بأن المستقبل هو للإنسان الطيِّب وليس للإنسان الخَبيث، وأن الحياة الجميلة هي من حظ الإنسان الطيِّب، وليست من حظ الإنسان الخبيث.
عبد الباقي يوسف

تَجدّد
في كل الظروف تبقى الحياةُ مُتجدّدةً، وقابلةً أن تُجدّد الإنسان، قابلة أن تُقدّم إليه الجَديد الذي يتوقّعه، أو لم يكن يتوقّعه.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف