الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كلماتي ليست عن حياتي بقلم محمود الجاف

تاريخ النشر : 2021-12-07
كلماتي ليست عن حياتي           بقلم محمود الجاف
كلماتي ليست عن حياتي

بقلم: محمود الجاف

كتاباتي ليست بالضرورة ان تكون عن حياتي أو حول مشاعري ومُعاناتي.

أو وصفا لحالي أو تَعني اني غارقٌ في الحُب أو الهوى الذي ليس لهُ دوى . فانا نجمي بدأ بالأفول ولا احملُ مُواصفات الاعجاب ولا شروط القبول . كبيرٌ في السن فقير . لستُ غنيا ولا أمير.

ثقافتي محدودة وايامي مَعدودة . وأعمالي مَرصودة . واخطائي ليست مقصودة . وافعالي ان شاء الله محمودة.

كتاباتي ليست بالضرورة ان تكون عن حياتي أو حول مشاعري ومُعاناتي أو وصفا لحالي أو تَعني اني غارقٌ في الحُب أو الهوى الذي ليس لهُ دوى . فانا نجمي بدأ بالأفول ولا أحملُ مُواصفات الاعجاب ولا شروط القبول . كبيرٌ في السن فقير . لستُ غنيا ولا أمير . ثقافتي محدودة وأيامي مَعدودة . وأعمالي مَرصودة . وأخطائي ليست مقصودة . وافعالي ان شاء الله محمودة.

أرجو الله أن تكون أعماركُم على الخير والنجاح مَمدودة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف