الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأزمات.. إلي أين؟

تاريخ النشر : 2021-12-02
الأزمات.. إلي أين؟؟

بقلم: د. رضوان أبو حصيرة

إن افتعال و خلق الأزمات بأنواعها  و مراحلها : المفاجئة و المتراكمة و ما قبل الأزمة و مرحلة تفاقمها و مرحلة إدارتها و مرحلة  ما بعد الأزمة  ....

إضافة إلي استغلال الرأي العام بأشكاله : الظاهرية و الباطنية و الكامنة و العالمية و... الخ

و إستخدام العلاقة بين علم النفس و الاجتماع من جهة و الرأي العام من جهة أخرى ، و ذلك من أجل الهيمنة من خلال وسائل الإعلام العالمية بواسطة أجهزة الدول و نفوذ الحكم بتسويقها عبر الانترنت و الوسائل المقروءة و المسموعة ، تحت  مظلة مفهوم التنمية  ، للظاهر العام ، و بهدف الهيمنة  على العقول من خلال الرأي العام  و هذا المفهوم الخفى ، وإستخدام الحرب البيولوجية ضمن مخطط إستراتيجي ممنهج بإدارة تتحكم بمنظومة العالم ، و من آثارها فيروس كورونا المتسلسل و المتحور، حتى أصبح العالم خاضع للهيمنة و الأزمات المفتعلة الطبيعية و الغير طبيعية  و إشعال مرحلة ما بعد الأزمات  التي سيشهدها الأجيال القادمة ، بينما سيكون الجيل الحالي في خبر كان  ، لتهيئة عصر جديد لا نعلم حقيقته إلي أين ؟؟

و كما وليتم سلط عليكم   من لا يخافكم و لا يرحمكم  ....

و لكننا ندرك و نؤمن أن عناية الله فوق كل شيئ و لن يصيبنا الا ما  كتبه الله لنا  و هو أرحم الراحمين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف