الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأزمات.. إلي أين؟ بقلم د. رضوان أبو حصيرة

تاريخ النشر : 2021-12-02
الأزمات.. إلي أين؟

بقلم: د. رضوان أبو حصيرة
أستاذ التنمية المستدامة و الباحث بعلوم إدارة الأزمات

إن افتعال و خلق الأزمات بأنواعها و مراحلها : المفاجئة والمتراكمة وما قبل الأزمة و مرحلة تفاقمها و مرحلة إدارتها ومرحلة ما بعد الأزمة..

إضافة إلي استغلال الرأي العام بأشكاله : الظاهرية و الباطنية والكامنة و العالمية و... الخ..

واستخدام العلاقة بين علم النفس و الاجتماع من جهة و الرأي العام من جهة أخرى ، و ذلك من أجل الهيمنة من خلال وسائل الإعلام العالمية بواسطة أجهزة الدول و نفوذ الحكم بتسويقها عبر الانترنت و الوسائل المقروءة و المسموعة ، تحت مظلة مفهوم التنمية ، للظاهر العام ، و بهدف الهيمنة على العقول من خلال الرأي العام و هذا المفهوم الخفي، واستخدام الحرب البيولوجية ضمن مخطط استراتيجي ممنهج بإدارة تتحكم بمنظومة العالم ، ومن آثارها فيروس كورونا المتسلسل و المتحور، حتى أصبح العالم خاضع للهيمنة و الأزمات المفتعلة الطبيعية و الغير طبيعية و إشعال مرحلة ما بعد الأزمات التي سيشهدها الأجيال القادمة ، بينما سيكون الجيل الحالي في خبر كان ، لتهيئة عصر جديد لا نعلم حقيقته إلي أين ؟؟

و كما وليتم سلط عليكم من لا يخافكم و لا يرحمكم ....
و لكننا ندرك و نؤمن أن عناية الله فوق كل شيئ و لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا و هو أرحم الراحمين .

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف