قراءات و آراء في قصائد الشاعر محمود العياط
ربما وجدت تشجيعا
شديدا من اصحاب المنتديات الثقافة
و كثيرا من الثناء
تلك المنتديات اضافت للنت
روح العصر الحديث
رغم اننى لا احب الثتاء
لكن هذا التشجيع فى حياتى
خلد فى صفحات النت
لتعبر عن ماجرى
فى حياتى الادبية
من الاهتمام و التشجيع
و هذه التعلقات من اصحاب المنتديات
و النص كالاتى
يبدو أن الإمتياز في الموهبة يقود إلى البراعة في جمع المتناقضات في المهنة..
والفكر والإحساس !!. وموهبة شاعرنا قد منحته البراعة النادرة في الجمع بين مهنة الجراحة كطبيب ومهنة كتابة الشعر وتدوين الأحاسيس .
فكلا الاهتمامين يجتمعان في توصيف العبقرية ويختلفان في حجم ورقِّة المشاعر .
ورحم الله الشاعر الدكتور إبراهيم ناجي الذي جمع أيضاً بين المشرط والإحساس.
وأجمل الشكر والتقدير
كما اننى قرأت هذا التحليل
لا ادر هل هو من ناقد
متمكن ام هاوى
ولكن اعجبنى
ربما كان التوقيع الصباح
او رحيق
هو كالاتى
لا ادري من اين ابدى
ومن اين انتهي
التكوين الأدبي للشاعر
خصوصا من ناحية
مقدرتة الابداعية
اولا النظر الى
ما قبل النص
من تخطيط أولي
ومسودات
وملاحظات
وخلفيات الموضوعات
المباشرة فى التناول
وما بعد الظاهر
استرخاء العقيدة
وانعكاسها على النص
المامة بكل ما
مضى من الشعراء
ذلك الالمام المعجز
فوق العقل العادى
مراحل تطور كتاباتة
الريادة فى التناول المقتدر
لكل انواع الشعر
وكل التفعلات
والبحور والشعر النثرى
ربماتشكيلة
نثر وشعر تفعيلة
وشعر عمودىوعامية
قصائد مجهولة
بالنسبة لكثير
من الناس لشاعر مغمور
واسم مشهور
كثير القراء
رغم هوايتة
وعدم تفرغة
تناقض عجيب
وثناء واضح
وارتباط مع الفنان
وتشجيع واهتمام واضح
عالمية
باللغات المختلفة
ريادتة وعالميتة
فى عدم التقليد
بل ياخذ عنة التبسيط
والتناول الشاعرى المعجز
الذى يجعلك تحترمة
وتتخطى مرحلة النقد
سريعا
وتصل معه لمفهوم سريع
للنص
ان لم تايدة احيانا
فكلما هممت
بأغلاق الصفحه
ظهر الركن الاخر
من أبيات القصيده
بذائقه رائعه
انة مثل
منجم الذهب
اعتقد ان ورش العمل لهذا
الشاعر ستكون
مهمة مثل باقى المبدعين
وسيظهر تلاميذ لة افذاذ
بعد تقليد الصنعة
والاحتراف فية
نوع معقد من انواع إدارة
الموهبة الأدبية
لبس البساطة والعادى
مثل كل الناس
التوافق مع البشر
الرضاء عن
تناقضات النفس
بين اللوم والاطمئنان
والقدرة على الانصياع
والتجاوز عن التمرد
الذى يتميز بة اغلب
المواهب
مع ابداع مطلق
غير عادى
حديثـــ مميز
وممتع وحكيم
بين النفس والنفس
قام به والكلمات
تتسابق لتصل الينا
لترسوا على
محطاتنا وتابى
الا ان تستقر
بكل بهاء
ناطق
مميز صنعته لنا بمهارة
وكانَ هدفة منه
واضح وضوح الشمس
والحكمة جلية بين ثناياه
حنكة وبساطة وتقليد
تواضع طاغور
وجمل شكسبير
وليونة امرئ القيس
وتناول حافظ ابراهيم
وجزالة احمد شوقى
وحكمة المتنبى
تقليد متقن
تقليد عبقرى
لعباقرة وعمالقة الشعر
لا احد يعرف الشاعر
وسيمضى لااحد يدرك
فلسفتة فلسفة العياط
التى تمثل الصواب
فى الاختيارات
هامة المشرق والشرق
هامة المسلم
الاعتزاز بالمثل
الايمان بالصواب
واكتشاف أسرار
الحياةوالمعرفة
مذاق التقاليد العتيقة
دون الخروج من الجلد
تميزت اشعارة بالطلاقة
والعذوبة والبراءةوالحنين
إلى الاستمتاع
والذهب القيم
والرصانة والتعبير
المستحيلة
رائع هو اختيارة الجميل
اسلوب عذب المذاق
وحب لامس الخيال
وعشق احتضر
بين احضان الجنون
انه هو الحب الذى عندما
نقترب منه يسرع
القلم ويكتب ويكتب
بدون شعور من الكاتب
فيظهر لنا احلام
جميلة ممزوجة
بشهقات الواقع
عزف على اوتار حلم جميل
ووصفك فى من تحب
شيئ فريد من نوعه
حب ببراءة الاطفال
لا قيود ولا حدود
يحلق ويكون
ويفرض نفسة ويحفر
بالدماء على قلوب العاشقين
معزوفه فريدة
في زمن
تبعثر امام ناظنا
بطلتها البهية
حروف رسمت بابجديات
رائعه ومنسقه
تربعت على ضفاف
نهر جاري متدفق
انرت الابداع بمقتطفات
عشق عذري
ووصف كل شئ
بصور مشرقة
واصوات ظاهرة
كانة فيلم
او اى شئ غير الكتابة
امكانيات عالية
وبساطة مواطن عادى
انة يرى
الليل دائم انتظار النهار
لكن امسيات سعيدة
الليل شيئاً رائعاً
يحس ويشعر
البحر دائما
معبر عن من فية
وكذلك الشط
ويحب الصحراء والزروع
ويدلل بهم كثيرا
ولة ارتباط بالبادية
لحبة لشعراء البوادى
وهو مكان ظهور الشعر
ويصف الحضارة
الحالية والتقدم
وكثيرا مايربطهم مع البدو
وحياتهم
ويحب حياة القرية
ويربطها بالعمل
وحياتة الشخصية
ويعشق نهر النيل
و متخصص فى مدح
مصر والمصريين
ولة ارتباط ببعض المدن
والدول لدرجة العشق
يمدح الزعماء والسياسيون
ولة شعرا سياسيا
لكنة ليس سياسيا
يعشق الطيور
حروفة ترقص
مع تغريد الطيور
ويتناول حياة الغابة
والحيوانات
كثيرا
نسمـــات أشبه
بمنجم الذهب
لروعة ماتكتنزه
من قوة للكلمه
وسحر المعاني
الخالده في الذهن
والحب يتناولة جدليات
يؤمن بالعشق عفيف
فى التناول
بزوغَ حرف لأيضاهى
هُنا أضواء من الأبجدياتْ
الصعبه إقتحمت ْ
الاعين من حيث لا ندري
اشعارة تذخر
بالصروف والعروض
والبلاغة والصور الفنية
والمعانى العميقة
والجمل المختلفة
ربما وجدت تشجيعا
شديدا من اصحاب المنتديات الثقافة
و كثيرا من الثناء
تلك المنتديات اضافت للنت
روح العصر الحديث
رغم اننى لا احب الثتاء
لكن هذا التشجيع فى حياتى
خلد فى صفحات النت
لتعبر عن ماجرى
فى حياتى الادبية
من الاهتمام و التشجيع
و هذه التعلقات من اصحاب المنتديات
و النص كالاتى
يبدو أن الإمتياز في الموهبة يقود إلى البراعة في جمع المتناقضات في المهنة..
والفكر والإحساس !!. وموهبة شاعرنا قد منحته البراعة النادرة في الجمع بين مهنة الجراحة كطبيب ومهنة كتابة الشعر وتدوين الأحاسيس .
فكلا الاهتمامين يجتمعان في توصيف العبقرية ويختلفان في حجم ورقِّة المشاعر .
من القلب أجمل تحية عطرة لك ولريشتك المطواع التي اعتادت على التعريف بموهبتك العظيمة.
ورحم الله الشاعر الدكتور إبراهيم ناجي الذي جمع أيضاً بين المشرط والإحساس.
وأجمل الشكر والتقدير
كما اننى قرأت هذا التحليل
لا ادر هل هو من ناقد
متمكن ام هاوى
ولكن اعجبنى
ربما كان التوقيع الصباح
او رحيق
هو كالاتى
لا ادري من اين ابدى
ومن اين انتهي
التكوين الأدبي للشاعر
خصوصا من ناحية
مقدرتة الابداعية
اولا النظر الى
ما قبل النص
من تخطيط أولي
ومسودات
وملاحظات
وخلفيات الموضوعات
المباشرة فى التناول
وما بعد الظاهر
استرخاء العقيدة
وانعكاسها على النص
المامة بكل ما
مضى من الشعراء
ذلك الالمام المعجز
فوق العقل العادى
مراحل تطور كتاباتة
الريادة فى التناول المقتدر
لكل انواع الشعر
وكل التفعلات
والبحور والشعر النثرى
ربماتشكيلة
نثر وشعر تفعيلة
وشعر عمودىوعامية
قصائد مجهولة
بالنسبة لكثير
من الناس لشاعر مغمور
واسم مشهور
كثير القراء
رغم هوايتة
وعدم تفرغة
تناقض عجيب
وثناء واضح
وارتباط مع الفنان
وتشجيع واهتمام واضح
عالمية
باللغات المختلفة
ريادتة وعالميتة
فى عدم التقليد
بل ياخذ عنة التبسيط
والتناول الشاعرى المعجز
الذى يجعلك تحترمة
وتتخطى مرحلة النقد
سريعا
وتصل معه لمفهوم سريع
للنص
ان لم تايدة احيانا
فكلما هممت
بأغلاق الصفحه
ظهر الركن الاخر
من أبيات القصيده
بذائقه رائعه
انة مثل
منجم الذهب
اعتقد ان ورش العمل لهذا
الشاعر ستكون
مهمة مثل باقى المبدعين
وسيظهر تلاميذ لة افذاذ
بعد تقليد الصنعة
والاحتراف فية
نوع معقد من انواع إدارة
الموهبة الأدبية
لبس البساطة والعادى
مثل كل الناس
التوافق مع البشر
الرضاء عن
تناقضات النفس
بين اللوم والاطمئنان
والقدرة على الانصياع
والتجاوز عن التمرد
الذى يتميز بة اغلب
المواهب
مع ابداع مطلق
غير عادى
حديثـــ مميز
وممتع وحكيم
بين النفس والنفس
قام به والكلمات
تتسابق لتصل الينا
لترسوا على
محطاتنا وتابى
الا ان تستقر
بكل بهاء
ناطق
مميز صنعته لنا بمهارة
وكانَ هدفة منه
واضح وضوح الشمس
والحكمة جلية بين ثناياه
حنكة وبساطة وتقليد
تواضع طاغور
وجمل شكسبير
وليونة امرئ القيس
وتناول حافظ ابراهيم
وجزالة احمد شوقى
وحكمة المتنبى
تقليد متقن
تقليد عبقرى
لعباقرة وعمالقة الشعر
لا احد يعرف الشاعر
وسيمضى لااحد يدرك
فلسفتة فلسفة العياط
التى تمثل الصواب
فى الاختيارات
هامة المشرق والشرق
هامة المسلم
الاعتزاز بالمثل
الايمان بالصواب
واكتشاف أسرار
الحياةوالمعرفة
مذاق التقاليد العتيقة
دون الخروج من الجلد
تميزت اشعارة بالطلاقة
والعذوبة والبراءةوالحنين
إلى الاستمتاع
والذهب القيم
والرصانة والتعبير
المستحيلة
رائع هو اختيارة الجميل
اسلوب عذب المذاق
وحب لامس الخيال
وعشق احتضر
بين احضان الجنون
انه هو الحب الذى عندما
نقترب منه يسرع
القلم ويكتب ويكتب
بدون شعور من الكاتب
فيظهر لنا احلام
جميلة ممزوجة
بشهقات الواقع
عزف على اوتار حلم جميل
ووصفك فى من تحب
شيئ فريد من نوعه
حب ببراءة الاطفال
لا قيود ولا حدود
يحلق ويكون
ويفرض نفسة ويحفر
بالدماء على قلوب العاشقين
معزوفه فريدة
في زمن
تبعثر امام ناظنا
بطلتها البهية
حروف رسمت بابجديات
رائعه ومنسقه
تربعت على ضفاف
نهر جاري متدفق
انرت الابداع بمقتطفات
عشق عذري
ووصف كل شئ
بصور مشرقة
واصوات ظاهرة
كانة فيلم
او اى شئ غير الكتابة
امكانيات عالية
وبساطة مواطن عادى
انة يرى
الليل دائم انتظار النهار
لكن امسيات سعيدة
الليل شيئاً رائعاً
يحس ويشعر
البحر دائما
معبر عن من فية
وكذلك الشط
ويحب الصحراء والزروع
ويدلل بهم كثيرا
ولة ارتباط بالبادية
لحبة لشعراء البوادى
وهو مكان ظهور الشعر
ويصف الحضارة
الحالية والتقدم
وكثيرا مايربطهم مع البدو
وحياتهم
ويحب حياة القرية
ويربطها بالعمل
وحياتة الشخصية
ويعشق نهر النيل
و متخصص فى مدح
مصر والمصريين
ولة ارتباط ببعض المدن
والدول لدرجة العشق
يمدح الزعماء والسياسيون
ولة شعرا سياسيا
لكنة ليس سياسيا
يعشق الطيور
حروفة ترقص
مع تغريد الطيور
ويتناول حياة الغابة
والحيوانات
كثيرا
نسمـــات أشبه
بمنجم الذهب
لروعة ماتكتنزه
من قوة للكلمه
وسحر المعاني
الخالده في الذهن
والحب يتناولة جدليات
يؤمن بالعشق عفيف
فى التناول
بزوغَ حرف لأيضاهى
هُنا أضواء من الأبجدياتْ
الصعبه إقتحمت ْ
الاعين من حيث لا ندري
اشعارة تذخر
بالصروف والعروض
والبلاغة والصور الفنية
والمعانى العميقة
والجمل المختلفة
