الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحركة الطلابية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة تأليف أحمد حنيطي

تاريخ النشر : 2021-11-23
الحركة الطلابية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة 

تأليف: أحمد حنيطي

أصدرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية حديثاً، كتاب "الحركة الطلابية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة" للباحث أحمد حنيطي.

 وجاء الكتاب على شكل دراسة تتناول الحركة الطلابية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، والنظرة السلبية إزاءها، باعتبار أنها لا تقوم بالدور المتوقع منها. فتتم مقارنة الحركة الطلابية الحالية بتلك التي كانت خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، وأيضاً باتحاد طلبة فلسطين ونشاطه الدولي وفعاليته، وخصوصاً في تشكيل الحركة الوطنية الفلسطينية الحديثة. كذلك يتم ربط تراجُع الحركة الطلابية بتراجُع الأحزاب السياسية والحركة الوطنية الفلسطينية بصورة عامة، وهذا التوصيف هو تقزيم لحجم الإشكالية، لأن هذه النظرة أغفلت إلى درجة كبيرة البنية الاجتماعية التي تعمل فيها الحركة الطلابية الحالية، الأمر الذي يضفي أبعاداً محبطة على ناشطي الحركة ويقلل من فرص تطوُّرها وتقدُّمها.

ينقسم الكتاب إلى سبعة فصول رئيسية، يبدأ فيها الكاتب بوضع القارئ في الإطار النظري، ثم يعرض الفصل الثاني الحركة الطلابية الفلسطينية في الضفة الغربية قبل أوسلو؛ بعدها ينتقل في الفصل الثالث إلى دور الحركة خلال فترة التسعينيات؛ وفي الفصل الرابع يركز على مرحلة ما بعد سنة 2000، وينقسم هذا الفصل إلى ستة مداخل يتحدث فيها الباحث، أولاً: عن البيئة الموضوعية؛ ثانياً: عن الحركة الطلابية ومقاومة الاحتلال؛ ثالثاً: عن الانقسام الفلسطيني والحركة الطلابية؛ رابعاً: عن الحركة الطلابية وعولمة الجامعات؛ خامساً: عن الحركة الطلابية وخصخصة التعليم؛ سادساً وأخيراً: عن الوضع الديمقراطي للحركة الطلابية.

أما الفصل الخامس من الكتاب فيتناول وضع الحركة الطلابية في جامعة بيرزيت؛ وفي الفصل السادس ينتقل الباحث إلى وضع المرأة في الحركة الطلابية؛ والفصل السابع يتضمن عرضاً لدور الحركة الطلابية في قطاع غزة عبر خمسة مداخل، أولاً: الحركة الطلابية قبل الانقسام سنة 2007؛ ثانياً: الحركة الطلابية بعد الانقسام سنة 2007؛ ثالثاً: حراكات من أجل اعتماد نظام التمثيل النسبي؛ رابعاً: سكرتاريا الأطر الطلابية؛ خامساً: الطالبات في الحركة الطلابية في قطاع غزة. ويقدم الباحث في نهاية الكتاب خاتمة بعنوان "نحو تعزيز الحركة الطلابية".

الكتاب هو الجزء 12 من سلسلة "القضية الفلسطينية.. آفاق المستقبل"، التي تصدرها مؤسسة الدراسات الفلسطينية منذ سنة 2013.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف