الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في الصميم بقلم د. إبراهيم خليل إبراهيم

تاريخ النشر : 2021-11-23
في الصميم

بقلم: د. إبراهيم خليل إبراهيم

• الحب ليس كلمات وشعارات تقال بل أفعال وأعمال .
• طعنة القلب أشد ألما من طعنات الأسلحة .
• لاحب بدون كرامة .
• الحب عمل وعطاء وليس كلمات منمقة .
• العلم ليس فقط في المدارس والجامعات .
• من يسرق عقلك يسرق جيبك .
• من ينادي بالقيم المثلى عليه بنفسه أولا لأن فاقد الشيء لايعطيه .
• كثرة الجدل وقلة العمل طريق الهلاك .
• الثورة هى البناء لا الهدم، الإصلاح لا الإفساد، التصحيح لا الفوضى .
• المخنث .. كلماته وأفكاره وتصرفاته مخنثة .
• القلوب النقية تلفظ الخبثاء .
• من تعود على المستنقعات لا تنتظر منه إلا القذارة والقبح .
• دروب الشرف لايسير فيها إلا الشرفاء .
• سلوكيات الإنسان تفصح عن تربيته .
• من سقطت أخلاقه سقطت مكانته.
• في الحياة بعض الأفراد القرب منهم شرف ورفعة والبعض منهم القرب منهم يجلب الخزي والكسوف .
• بعض الناس كما النخيل والبعض كالمجاري .
• من لا يحترم وطنه لا يستحق الحياة والعيش على أرضه.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف